وأمّر
سعيد بن العاص ـ يعني سنة خمس وأربعين ـ فحج بالناس سنة ست وأربعين ، ثم حج سعيد
بن العاص سنة إحدى
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم