• الفهرس
  • عدد النتائج:
  • (سنة خمس وعشرين)

  • (المتوفّون في خلافة عليّ)

  • (ذِكْر من تُوُفّي بطاعون عَمَواس)

  • (سنة ثماني عشرة)

  • (المتوفّون فيها)

  • (سنة خمس عشرة)

  • (سنة ستّ عشرة)

  • (من تُوُفّي فيها)

  • (الوفيات)

  • (سنة سبع عشرة)

  • (بقيّة حوادث السنة)

  • (سنة تسع عشرة)

  • (الوَفَيَات)

  • (سنة ثلاث وعشرين)

  • (ذكر من تُوُفي في خلافة عمر مُجْمَلاً)

  • (سنة أربع وعشرين)

  • (الوَفَيَات)

  • (خلافة عثمان)

  • (بقيّة حوادث السنة)

  • (الوَفَيَات)

  • (سنة عشرين)

  • (الوَفَيَات)

  • (الوَفَيَات)

  • (سنة إحدي وعشرين)

  • (سنة اثنتين وعشرين)

  • (الوَفَيَات)

  • (بقيّة حوادث السنة)

  • (المتوفّون في هذه السنة على الحروف)

  • (الوَفَيَات)

  • (أسماة آخرين من الشهداء)

  • (أسماء آخرين)

  • (أسماة آخرين من الشهداء)

  • (سنة ثلاث عشرة)

  • (الوَفَيَات)

  • (خلافة عمر بن الخطاب

  • (سنة اثنتي عشرة)

  • (خلافة الصِّدِّيق)

  • كذا وكذا ، فقال : لا والله لا أدعو الله ولكن شقي عمر إن لم يغفر الله له (١) ، قال : وجاء صهيب فقال : وا صفيّاه وا خليلاه وا عمراه ، فقال : مهلا يا صهيب أو ما بلغك أنّ المعوّل عليه يعذّب ببعض بكاء أهله عليه (٢).

    [وعن ابن عبّاس قال : كان أبو لؤلؤة مجوسيّا (٣).

    وعن زيد بن أسلم ، عن أبيه] (٤) قال : قال ابن عمر : يا أمير المؤمنين ما عليك لو أجهدت نفسك ثمّ أمّرت عليهم رجلا؟ فقال عمر : أقعدوني. قال عبد الله : فتمنّيت أنّ بيني وبينه عرض المدينة فرقا منه حين قال : أقعدوني ، ثمّ قال : من أمّرتم بأفواهكم؟ قلت : فلانا ، قال : إن تؤمّروه فإنّه ذو شيبتكم ، ثمّ أقبل على عبد الله فقال : ثكلتك أمّك أرأيت الوليد ينشأ مع الوليد وليدا وينشأ معه كهلا ، أتراه يعرف من خلقه؟ فقال : نعم يا أمير المؤمنين ، قال : فما أنا قائل لله إذا سألني عمّن أمّرت عليهم فقلت : فلانا ، وأنا أعلم منه ما أعلم! فلا والّذي نفسي بيده لأردنها إلى الّذي دفعها إليّ أوّل مرّة ، ولوددت أنّ عليها من هو خير منّي لا ينقصني ذلك ممّا اعطاني الله شيئا.

    وقال سالم بن عبد الله ، عن أبيه قال : دخل على عمر عثمان ، وعلي ، والزّبير ، وابن عوف ، وسعد ـ وكان طلحة غائبا ـ فنظر إليهم ثمّ قال : إنّي قد نظرت لكم في أمر النّاس فلم أجد عند النّاس شقاقا إلّا أن يكون فيكم ، ثمّ قال : إنّ قومكم إمّا يؤمّروا أحدكم أيّها الثلاثة ، فإن كنت على شيء من أمر النّاس يا عثمان فلا تحملن بني أبي معيط على رقاب النّاس ، وإن كنت على شيء من أمر الناس يا عبد الرحمن فلا تحملنّ أقاربك

    __________________

    (١) انظر ابن سعد ٣ / ٣٦١ ، ومناقب عمر لابن الجوزي ٢١١.

    (٢) انظر ابن سعد ٣ / ٣٤٦ و ٣٦٢ ومناقب عمر ٢١٦ خ ـ

    (٣) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير ١ / ٧١ رقم ٧٧.

    (٤) ما بين الحاصرتين ساقط من نسخة دار الكتب.