الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: دار الكتب الإسلاميّة
المطبعة: خورشيد
الطبعة: ١
الصفحات: ٤٩١
٥ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن محمد بن علي ، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم ، عن إبراهيم بن أبي يحيى المديني ، عن أبي عبد الله عليهالسلام أن علي بن الحسين عليهالسلام كان يركب على قطيفة حمراء.
٦ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسن بن شمون ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، عن مسمع بن عبد الملك ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال كانت برة ناقة رسول الله صلىاللهعليهوآله من فضة.
(باب)
(اتخاذ الإبل)
١ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال إن علي بن الحسين عليهالسلام كان ليبتاع الراحلة بمائة دينار يكرم بها نفسه.
٢ ـ أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن الحجال ، عن صفوان الجمال قال قال أبو عبد الله عليهالسلام لو يعلم الناس كنه حملان الله للضعيف ما غالوا ببهيمة.
______________________________________________________
الحديث الخامس : ضعيف.
الحديث السادس : ضعيف على المشهور.
وفي النهاية : البرة : حلقة تجعل في لحم الأنف.
باب اتخاذ الإبل
الحديث الأول : حسن.
الحديث الثاني : صحيح.
قوله عليهالسلام : « حملان الله » مصدر حمل يحمل ، أي الله يحمل للضعيف ، كناية عن أنه تعالى يقويه على الحمل.
٣ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن يحيى ، عن غياث بن إبراهيم ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله إن على ذروة كل بعير شيطانا فامتهنوها لأنفسكم وذللوها واذكروا اسم الله فإنما يحمل الله عز وجل.
٤ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال لو يعلم الحاج ما له من الحملان ما غال أحد ببعير.
٥ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن محمد بن عمرو ، عن سليمان الرحال ، عن عبد الله بن أبي يعفور قال مر بي أبو عبد الله عليهالسلام وأنا أمشي عرض ناقتي فقال ما لك لا تركب فقلت ضعفت ناقتي فأردت أن أخفف عنها فقال رحمك الله اركب فإن الله يحمل عن الضعيف والقوي.
٦ ـ عنه ، عن أبيه عمن ذكره ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال نهى رسول الله صلىاللهعليهوآله أن يتخطى القطار قيل يا رسول الله ولم قال إنه ليس من قطار إلا وما بين البعير إلى البعير شيطان.
٧ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن حسين بن عمر بن يزيد ، عن أبيه قال اشتريت إبلا وأنا بالمدينة مقيم فأعجبني إعجابا شديدا فدخلت على أبي الحسن الأول عليه السلام فذكرتها له فقال ما لك وللإبل أما علمت أنها كثيرة المصائب قال فمن إعجابي بها أكريتها وبعثت بها مع غلمان لي إلى الكوفة قال فسقطت كلها فدخلت عليه فأخبرته فقال « فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ ».
٨ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن الحجال ، عن صفوان الجمال
______________________________________________________
الحديث الثالث : موثق.
الحديث الرابع : حسن.
الحديث الخامس : مجهول.
الحديث السادس : مرسل.
الحديث السابع : صحيح.
الحديث الثامن : صحيح.
قال قال أبو عبد الله عليهالسلام يا صفوان اشتر لي جملا وخذه أشوه فإنه أطول شيء أعمارا فاشتريت له جملا بثمانين درهما فأتيته به وفي حديث آخر قال اشتر السود القباح فإنها أطول شيء أعمارا.
٩ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمد ، عن ابن القداح ، عن أبي عبد الله عليهالسلام وعن أبيه ميمون قال خرجنا مع أبي جعفر عليهالسلام إلى أرض طيبة ومعه عمرو بن دينار وأناس من أصحابه فأقمنا بطيبة ما شاء الله وركب أبو جعفر عليهالسلام على جمل صعب فقال له عمرو بن دينار ما أصعب بعيرك فقال أوما علمت أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال إن على ذروة كل بعير شيطانا فامتهنوها وذللوها واذكروا اسم الله عليها فإنما يحمل الله ثم دخل مكة ودخلنا معه بغير إحرام.
١٠ ـ محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن علي بن السندي ، عن محمد بن عمرو بن سعيد ، عن رجل ، عن ابن أبي يعفور ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال سمعته يقول إياكم والإبل الحمر فإنها أقصر الإبل أعمارا.
١١ ـ الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن عبد الله بن سنان قال سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول إن الله عز وجل اختار من كل شيء شيئا اختار من الإبل الناقة ومن الغنم الضائنة.
______________________________________________________
قوله عليهالسلام : « أشوه » أي أقبح منظرا.
الحديث التاسع : ضعيف على المشهور.
وفي القاموس : طيبة : المدينة النبوية ، وبالكسر قرية عند زرود ، ولعل طيبة هنا بالكسر اسم موضع قرب مكة ، وإنما دخل عليهالسلام بغير إحرام ، لعدم مضي شهر من الإحرام الأول.
الحديث العاشر : مرسل.
الحديث الحادي عشر : ضعيف على المشهور.
وفي الصحاح : الضائن خلاف الماعز ، والجمع الضأن والمعز.
(باب الغنم)
١ ـ الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن إسحاق بن جعفر قال قال لي أبو عبد الله عليهالسلام يا بني اتخذ الغنم ولا تتخذ الإبل.
٢ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن عمرو بن أبان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله نعم المال الشاة.
٣ ـ أبو علي الأشعري ، عن الحسن بن علي ، عن عبيس بن هشام ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله نظفوا مرابضها وامسحوا رغامها.
______________________________________________________
باب الغنم
الحديث الأول : ضعيف على المشهور.
الحديث الثاني : صحيح.
الحديث الثالث : صحيح على الظاهر.
إذ الظاهر أن حسن بن علي هو ابن المغيرة الكوفي ، فإنه هو الراوي عن عبيس.
قوله صلىاللهعليهوآله : « رغامها » الرغام بالضم التراب ، ولعل المعنى مسح التراب عنها وتنظيفها وروى البرقي في المحاسن عن سليمان الجعفري رفعه « قال رسول الله امسحوا رغام الغنم ، وصلوا في مراحها ، فإنها دابة عن دواب الجنة » قال : الرغام ما أخرج من أنوفها.
أقول : ما فسره هو المناسب للعين المهملة ، لكن أكثر النسخ هنا وفي المحاسن بالمعجمة ، وهذا التفسير والاختلاف موجودان في روايات العامة أيضا.
قال الجزري في الراء مع العين المهملة فيه « صلوا في مراح الغنم ، وامسحوا رعامها » الرعام : ما يسيل من أنوفها ، ثم قال في الراء والغين المعجمة : في حديث
٤ ـ وبهذا الإسناد ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال إذا اتخذ أهل بيت شاة أتاهم الله برزقها وزاد في أرزاقهم وارتحل الفقر عنهم مرحلة فإن اتخذ شاتين أتاهم الله بأرزاقهما وزاد في أرزاقهم وارتحل الفقر عنهم مرحلتين فإن اتخذوا ثلاثة أتاهم الله بأرزاقهم وارتحل الفقر عنهم رأسا.
٥ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن محمد بن عجلان قال سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول ما من أهل بيت يكون عندهم شاة لبون إلا قدسوا في كل يوم مرتين قلت وكيف يقال لهم قال يقال لهم بوركتم بوركتم.
٦ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن محمد بن مارد قال سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول ما من مؤمن يكون في منزله عنز حلوب إلا قدس أهل ذلك المنزل وبورك عليهم فإن كانتا اثنتين قدسوا وبورك عليهم في كل يوم مرتين قال فقال بعض أصحابنا وكيف يقدسون قال يقف عليهم ملك في كل صباح فيقول لهم قدستم وبورك عليكم وطبتم وطاب إدامكم قال قلت له وما معنى قدستم قال طهرتم.
٧ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن ابن أبي نجران ، عن أبي جميلة ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لعمته ما يمنعك أن تتخذي في بيتك بركة قالت يا رسول الله وما البركة قال شاة تحلب فإنه من كان في داره
______________________________________________________
أبي هريرة : « صل في مراح الغنم وامسح الرغام عنها » كذا رواه بعضهم بالغين المعجمة وقال : إنه ما يسيل من الأنف ، والمشهور فيه ، والمروي بالعين المهملة. ويجوز أن يكون أراد مسح التراب عنها ، رعاية لها وإصلاحا لشأنها انتهى.
الحديث الرابع : مثل السند السابق.
الحديث الخامس : حسن.
الحديث السادس : صحيح.
الحديث السابع : ضعيف.
وقال في القاموس : الشاة : الواحدة من الغنم للذكر والأنثى ، ويكون من
شاة تحلب أو نعجة أو بقرة تحلب فبركات كلهن.
٨ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال دخل رسول الله صلىاللهعليهوآله على أم سلمة فقال لها ما لي لا أرى في بيتك البركة قالت بلى والحمد لله إن البركة لفي بيتي فقال إن الله عز وجل أنزل ثلاث بركات الماء والنار والشاة.
٩ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن سليمان الجعفري رفعه إلى أبي عبد الله عليهالسلام قال ما من أهل بيت تروح عليهم ثلاثون شاة إلا لم تزل الملائكة تحرسهم حتى يصبحوا.
(باب)
(سمة المواشي)
١ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن يونس بن يعقوب قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام أسم الغنم في وجوهها قال سمها في آذانها.
٢ ـ أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن عبد الله بن سنان قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن سمة المواشي فقال لا بأس بها إلا في الوجوه.
______________________________________________________
الضأن والمعز ، وقال : النعجة : الأنثى من الضأن. ولعل المراد بالشاة هنا المعز.
الحديث الثامن : ضعيف.
الحديث التاسع : مرفوع.
باب سمة المواشي
الحديث الأول : موثق.
الحديث الثاني : صحيح.
(باب الحمام)
١ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم وابن محبوب ، عن معاوية بن وهب قال الحمام من طيور الأنبياء عليهمالسلام.
٢ ـ الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن حماد بن عثمان ، عن عبد الأعلى مولى آل سام قال سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول إن أول حمام كان بمكة حمام لإسماعيل ع.
٣ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال إن أصل حمام الحرم بقية حمام كان لإسماعيل بن إبراهيم عليهالسلام اتخذها كان يأنس بها فقال أبو عبد الله عليهالسلام يستحب أن تتخذ طيرا مقصوصا تأنس به مخافة الهوام.
٤ ـ علي بن محمد ، عن صالح بن أبي حماد ، عن الوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة قال سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول هذه الحمام حمام الحرم هي من نسل حمام إسماعيل بن إبراهيم عليهالسلام التي كانت له.
٥ ـ علي بن محمد ، عن صالح بن أبي حماد والحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد جميعا ، عن الوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ليس من بيت فيه
______________________________________________________
باب الحمام
الحديث الأول : صحيح.
الحديث الثاني : ضعيف على المشهور.
الحديث الثالث : حسن.
وقال في النهاية : الهامة كل ذات سم يقتل ، والجمع الهوام ، وقد يقع الهوام على كل ما يدب من الحيوان وإن لم يقتل ، ولعل المراد بها الجن.
الحديث الرابع : ضعيف.
الحديث الخامس : ضعيف على المشهور.
حمام إلا لم يصب أهل ذلك البيت آفة من الجن إن سفهاء الجن يعبثون في البيت فيعبثون بالحمام ويتركون الإنسان.
٦ ـ علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن عبيد الله الدهقان ، عن درست ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال شكا رجل إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله الوحشة فأمره أن يتخذ في بيته زوج حمام.
٧ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن أبي عبد الله الجاموراني ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن صندل ، عن زيد الشحام قال ذكرت الحمام عند أبي عبد الله عليهالسلام فقال اتخذوها في منازلكم فإنها محبوبة لحقتها دعوة نوح عليه السلام وهي آنس شيء في البيوت :
٨ ـ الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن رجل ، عن عمر بن يزيد ، عن أبي سلمة قال قال أبو عبد الله عليهالسلام الحمام طير من طيور الأنبياء عليهمالسلام التي كانوا يمسكون في بيوتهم وليس من بيت فيه حمام إلا لم تصب أهل ذلك البيت آفة من الجن إن سفهاء الجن يعبثون في البيت فيعبثون بالحمام ويدعون الناس قال فرأيت في بيوت أبي عبد الله عليهالسلام حماما لابنه إسماعيل.
٩ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن بن راشد ، عن يعقوب بن جعفر قال قال أبو الحسن عليهالسلام ونظر إلى حمام في بيته ما من انتفاض ينتفض بها إلا نفر الله بها من دخل البيت من عزمة أهل الأرض.
______________________________________________________
الحديث السادس : ضعيف.
الحديث السابع : ضعيف على المشهور.
الحديث الثامن : ضعيف على المشهور.
الحديث التاسع : ضعيف على المشهور.
وقال في القاموس : العزمة بالضم : أسره الرجل وقبيلته ، وبالتحريك المصححو المودة.
١٠ ـ عنه ، عن الجاموراني ، عن ابن أبي حمزة ، عن صندل ، عن داود بن فرقد قال كنت جالسا في بيت أبي عبد الله عليهالسلام فنظرت إلى حمام راعبي يقرقر طويلا فنظر إلي أبو عبد الله عليهالسلام فقال يا داود تدري ما يقول هذا الطير قلت لا والله جعلت فداك قال يدعو على قتلة الحسين عليهالسلام فاتخذوا في منازلكم.
١١ ـ عنه ، عن محمد بن علي ، عن رجل ، عن يحيى الأزرق قال سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول إن حفيف أجنحة الحمام لتطرد الشياطين.
١٢ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد رفعه قال قال أبو عبد الله عليهالسلام إن الله عز وجل يدفع بالحمام عن هدة الدار.
١٣ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال اتخذوا الحمام الراعبية في بيوتكم فإنها تلعن قتلة الحسين بن علي عليهالسلام ولعن الله قاتله.
١٤ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن بكر بن صالح ، عن محمد بن أبي حمزة ، عن عثمان الأصبهاني قال استهداني إسماعيل بن أبي عبد الله عليهالسلام فأهديت له طيرا راعبيا فدخل أبو عبد الله عليهالسلام فقال اجعلوا هذا الطير الراعبي معي في البيت يؤنسني قال وقال عثمان دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام وبين يديه حمام يفت لهن خبزا.
١٥ ـ عنه ، عن بكر بن صالح ، عن أشعث بن محمد البارقي ، عن عبد الكريم بن صالح.
______________________________________________________
الحديث العاشر : ضعيف.
وفي القاموس : راعب أرض منها الحمام الراعبية ، وقال في حياة الحيوان : الراعبي طائر مولد بين الورشان والحمام ، وهو شكل عجيب قاله القزويني.
الحديث الحادي عشر : ضعيف.
الحديث الثاني عشر : ضعيف على المشهور.
الحديث الثالث عشر : ضعيف على المشهور.
الحديث الرابع عشر : ضعيف على المشهور.
الحديث الخامس عشر : ضعيف.
قال دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام فرأيت على فراشه ثلاث حمامات خضر قد ذرقن على الفراش فقلت جعلت فداك هؤلاء الحمام تقذر الفراش فقال لا إنه يستحب أن تسكن في البيت.
١٦ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن بعض أصحابه ، عن أبان ، عن رجل ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال كان في منزل رسول الله صلىاللهعليهوآله زوج حمام أحمر.
١٧ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي نجران ، عن محمد بن عمرو ، عن إبراهيم السندي ، عن يحيى الأزرق قال قال أبو عبد الله عليهالسلام احتفر أمير المؤمنين عليهالسلام بئرا فرموا فيها فأخبر بذلك فجاء حتى وقف عليها فقال لتكفن أو لأسكننها الحمام ثم قال أبو عبد الله عليهالسلام إن حفيف أجنحتها تطرد الشياطين.
١٨ ـ عنه ، عن أبيه ، عن بعض أصحابنا قال ذكر الحمام عند أبي عبد الله عليهالسلام فقال له رجل إنه بلغني أن عمر رأى حماما يطير ورجل تحته يعدو فقال عمر شيطان يعدو تحته شيطان فقال أبو عبد الله عليهالسلام ما كان إسماعيل عندكم فقيل صديق فقال إن بقية حمام الحرم من حمام إسماعيل.
١٩ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد وأحمد بن محمد جميعا ، عن ابن أبي نصر قال سأل رجل الرضا عليهالسلام عن الزوج من الحمام يفرخ عنده يتزوج الطير أمه وابنته قال لا بأس بما كان بين البهائم.
______________________________________________________
الحديث السادس عشر : مرسل.
الحديث السابع عشر : مجهول.
الحديث الثامن عشر : مرسل.
الحديث التاسع عشر : صحيح.
(باب)
(إرسال الطير)
١ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن إسماعيل ، عن محمد بن عذافر قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن الطير يرسل من البلد البعيد الذي لم يره قط فيأتي فقال يا ابن عذافر هو يأتي منزل صاحبه من ثلاثين فرسخا على معرفته وحسبه فإذا زادت على ثلاثين فرسخا جاءت إلى أربابها بأرزاقها.
٢ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد رفعه قال قال أبو عبد الله عليهالسلام ما أتى من ثلاثين فرسخا فبالهداية وما كان أكثر من ذلك فبالأكل.
٣ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن سيف بن عميرة ، عن إسحاق بن عمار قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام الطير يجيء من المكان البعيد قال إنما يجيء لرزقه.
٤ ـ الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن جمهور ، عن علي بن داود الحداد ، عن حريز ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قلت الحمام يرسلن من المواضع البعيدة فيأتي ويرسلن من المكان القريب فلا يأتي فقال إذا انقطع أكله فلا يأتي.
______________________________________________________
باب إرسال الطير
الحديث الأول : صحيح.
قوله « بأرزاقها » أي يأتي بسبب أنه قدر رزقها في بيت صاحبها بتسبيب الله تعالى لها من غير معرفة منها للطريق.
الحديث الثاني : ضعيف على المشهور.
وفي القاموس : الأكل بالضم وبضمتين الثمر والرزق والحظ من الدنيا.
الحديث الثالث : موثق.
الحديث الرابع : ضعيف على المشهور.
(باب الديك)
١ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن علي ، عن أبي جميلة ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ديك أبيض أفرق يحرس دويرة أهله وسبع دويرات حوله.
٢ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن سليمان بن رشيد ، عن القاسم بن عبد الرحمن الهاشمي ، عن محمد بن مخلد الأهوازي ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ديك أبيض أفرق يحرس دويرته وسبع دويرات حوله ولنفضة من حمام منمرة أفضل من سبع ديوك فرق بيض.
٣ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن بن راشد ، عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم الجعفري قال ذكر عند أبي الحسن عليهالسلام حسن الطاوس فقال لا يزيدك على حسن الديك الأبيض شيء قال وسمعته يقول الديك أحسن صوتا من الطاوس وهو أعظم بركة ينبهك في مواقيت الصلاة وإنما يدعو الطاوس بالويل لخطيئة التي ابتلي بها.
______________________________________________________
باب الديك
الحديث الأول : ضعيف.
وفي الصحاح : يقال ديك أفرق للذي عرفه مفروق.
الحديث الثاني : ضعيف على المشهور.
وفي القاموس : النمرة بالضم : النكتة من أي لون كان والأنمر : ما فيه نمرة بيضاء ، وأخرى سوداء وهي نمراء والنمر ككتف وبالكسر سبع معروف سمى للنمر التي فيه ، وتنمر تشبه بالنمر.
الحديث الثالث : ضعيف.
٤ ـ عنه ، عن بعض أصحابه رفعه قال قال أبو عبد الله عليهالسلام الديك الأبيض صديقي وصديق كل مؤمن.
٥ ـ عنه ، عن بعض أصحابه ، عن أبي شعيب المحاملي ، عن أبي الحسن عليهالسلام قال قال في الديك خمس خصال من خصال الأنبياء السخاء والشجاعة والقناعة والمعرفة بأوقات الصلوات وكثرة الطروقة والغيرة.
٦ ـ عنه وعدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد جميعا ، عن جعفر بن محمد الأشعري ، عن ابن القداح ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه صياح الديك صلاته وضربه بجناحه ركوعه وسجوده.
(باب الورشان)
______________________________________________________
الحديث الرابع : مرسل.
الحديث الخامس : مرسل.
قوله عليهالسلام : « وكثرة الطروقة » بفتح الطاء من قولهم طروقة الفحل أي أنثاه فالمراد كثرة الأزواج ، أو بالضم مصدر طرق الفحل الناقة إذا نزل عليها ، فالمراد كثرة الجماع.
الحديث السادس : مجهول.
وكأنه إشارة إلى قوله تعالى « وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ » (١)
باب الورشان
وقال في حياة الحيوان : هو ساق حر وقيل : طائر متولد بين الفاختة والحمامة وقال في القاموس : الورشان محركة : طائر وهو ساق حر لحمه أخف من الحمام وقال : ساق حر : ذكر القماري انتهى. وقيل : الورشان : طائر يتولد من الفاختة والحمامة وقيل : هو الحمام الأبيض.
_________________
(١) سورة النور الآية ٤١.
١ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي بكر الحضرمي ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال من اتخذ في بيته طيرا فليتخذ ورشانا فإنه أكثر شيئا لذكر الله عز وجل وأكثر تسبيحا وهو طير يحبنا أهل البيت.
٢ ـ عنه ، عن بكر بن صالح ، عن محمد بن أبي حمزة ، عن عثمان الأصبهاني قال استهداني إسماعيل بن أبي عبد الله عليهالسلام طيرا من طيور العراق فأهديت ورشانا فدخل أبو عبد الله عليهالسلام فرآه فقال إن الورشان يقول بوركتم بوركتم فأمسكوه.
٣ ـ عنه ، عن الجاموراني ، عن ابن أبي حمزة ، عن سيف ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام أنه نهى ابنه إسماعيل عن اتخاذ الفاختة وقال إن كنت لا بد متخذا فاتخذ ورشانا فإنه كثير الذكر لله تبارك وتعالى.
(باب)
(الفاختة والصلصل)
١ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري ، عن رجل ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال كانت في دار أبي جعفر عليهالسلام فاختة فسمعها يوما وهي
______________________________________________________
الحديث الأول : حسن أو صحيح.
الحديث الثاني : ضعيف.
الحديث الثالث : ضعيف.
باب الفاختة والصلصل
وفي القاموس : الصلصل كهدهد : طائر أو الفاختة ، وفي الصحاح : الصلصل بالضم الفاختة وكذا ذكره في حياة الحيوان.
الحديث الأول : مرسل أو حسن.
تصيح فقال لهم أتدرون ما تقول هذه الفاختة قالوا لا قال تقول فقدتكم فقدتكم ثم قال لنفقدنها قبل أن تفقدنا ثم أمر بها فذبحت.
٢ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن بكر بن صالح ، عن محمد بن أبي حمزة ، عن عثمان الأصبهاني قال أهديت إلى إسماعيل بن أبي عبد الله عليهالسلام صلصلا فدخل أبو عبد الله عليهالسلام فلما رآها قال هذا الطير المشوم أخرجوه فإنه يقول فقدتكم فقدتكم فافقدوه قبل أن يفقدكم.
٣ ـ عنه ، عن الجاموراني ، عن ابن أبي حمزة ، عن سيف بن عميرة ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي بصير قال دخلت على أبي عبد الله صلوات الله عليه فقال لي يا أبا محمد اذهب بنا إلى إسماعيل نعوده وكان شاكيا فقمنا ودخلنا على إسماعيل فإذا في منزله فاختة في قفص تصيح فقال أبو عبد الله عليهالسلام يا بني ما يدعوك إلى إمساك هذه الفاختة أوما علمت أنها مشومة أوما تدري ما تقول قال إسماعيل لا قال إنما تدعو على أربابها فتقول فقدتكم فقدتكم فأخرجوه.
(باب الكلاب)
١ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال يكره أن يكون في دار الرجل المسلم الكلب.
٢ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن ابن بكير ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ما من أحد يتخذ كلبا إلا نقص في كل يوم من عمل صاحبه.
______________________________________________________
الحديث الثاني : ضعيف.
الحديث الثالث : ضعيف.
باب الكلاب
الحديث الأول : حسن.
الحديث الثاني : موثق.
قيراط.
٣ ـ عنه ، عن عثمان ، عن سماعة قال سألته عن الكلب نمسكه في الدار قال : لا.
٤ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن يوسف بن عقيل ، عن محمد بن قيس ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه لا خير في الكلاب إلا كلب صيد أو كلب ماشية.
٥ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن القاسم بن سليمان ، عن جراح المدائني ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال لا تمسك كلب الصيد في الدار إلا أن يكون بينك وبينه باب.
٦ ـ عنه ، عن عثمان بن عيسى ، عن سماعة قال سألته عن كلب الصيد يمسك في الدار قال إذا كان يغلق دونه الباب فلا بأس.
٧ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ومحمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان ، عن زرارة ، عن أحدهما عليهماالسلام قال الكلاب السود البهيم من الجن.
٨ ـ محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن إسماعيل ، عن علي بن الحكم ، عن مالك بن عطية ، عن أبي حمزة الثمالي قال كنت مع أبي عبد الله عليهالسلام فيما بين مكة والمدينة إذا التفت عن يساره فإذا كلب أسود بهيم فقال ما لك قبحك الله ما أشد مسارعتك وإذا هو شبيه بالطائر فقلت ما هذا جعلت فداك فقال هذا غثيم بريد الجن مات هشام الساعة وهو يطير ينعاه في كل بلدة.
______________________________________________________
الحديث الثالث : موثق.
الحديث الرابع : صحيح.
الحديث الخامس : مجهول.
الحديث السادس : موثق.
الحديث السابع : موثق.
الحديث الثامن : صحيح.
٩ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسن بن شمون ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، عن مسمع ، عن أبي عبد الله صلوات الله عليه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله الكلاب من ضعفة الجن فإذا أكل أحدكم الطعام وشيء منها بين يديه فليطعمه أو ليطرده فإن لها أنفس سوء.
١٠ ـ محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم ، عن سالم بن أبي سلمة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال سئل عن الكلاب فقال كل أسود بهيم وكل أحمر بهيم وكل أبيض بهيم فذلك خلق من الكلاب من الجن وما كان أبلق فهو مسخ من الجن والإنس.
١١ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله عليهالسلام أن رسول الله صلىاللهعليهوآله رخص لأهل القاصية في كلب يتخذونه.
١٢ ـ عنه ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن العلاء بن رزين ، عن محمد بن مسلم قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن الكلب السلوقي قال إذا مسسته فاغسل يدك.
(باب)
(التحريش بين البهائم)
١ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان بن عثمان ، عن أبي العباس ، عن أبي عبد الله صلوات الله عليه قال سألته عن التحريش بين البهائم
______________________________________________________
الحديث التاسع : ضعيف على المشهور.
الحديث العاشر : مختلف فيه.
الحديث الحادي عشر : ضعيف على المشهور.
الحديث الثاني عشر : حسن.
باب التحريش بين البهائم
الحديث الأول : موثق كالصحيح.
فقال كله مكروه إلا الكلب.
٢ ـ عنه ، عن علي بن الحكم ، عن أبان ، عن مسمع قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن التحريش بين البهائم فقال أكره ذلك إلا الكلاب.
تم كتاب الدواجن من الكافي والحمد لله أولا وآخرا ويتلوه كتاب الوصايا
إن شاء الله
______________________________________________________
الحديث الثاني : موثق كالصحيح.
قوله عليهالسلام : « إلا الكلاب » لعل المراد به تحريش الكلب على الصيد ، لا تحريش الكلاب بعضها ببعض وإن احتمله.
إلى هنا تمّ الجزء الثاني والعشرون ـ حسب تجزئتنا ـ ويليه الجزء الثالث والعشرون ـ إن شاء الله تعالى ـ وأوّله « كتاب الوصايا » ، والحمد لله ربّ العالمين.
والصلاة على خير خلقه محمّد وآله الطاهرين
وأنا العبد المذنب الفاني عليّ الآخونديّ
الفهرست
كتاب الذبائح
رقم الصفحة |
|
عدد الأحاديث |
٥ |
باب ما تذكى به الذبيحة |
٤ |
٦ |
باب آخر منه في حال الاضطرار |
٣ |
٧ |
باب صفة الذبح والنحر |
٨ |
١٠ |
باب الرجل يريد أن يذبح فيسبقه السكين فيقطع الرأس |
٣ |
١١ |
باب البعير والثور يمتنعان من الذبح |
٥ |
١٢ |
باب الذبيحة تذبح من غير مذبحها |
١ |
١٣ |
باب إدراك الذكاة |
٦ |
١٤ |
باب ما ذبح لغير القبلة أو ترك التسمية والجنب يذبح |
٦ |
١٧ |
باب الأجنة التي تخرج من بطون الذبائح |
٥ |
١٨ |
باب النطيحة والمتردية وما أكل السبع تدرك ذكاتها |
٢ |
١٩ |
باب الدم يقع في القدر |
١ |
٢٠ |
باب الأوقات التي يكره فيها الذبح |
٣ |
٢١ |
باب آخر |
٢ |
٢٢ |
باب ذبيحة الصبي والمرأة والأعمى |
٨ |
٢٣ |
باب ذبائح أهل الكتاب |
١٧ |
رقم الصفحة |
|
عدد الأحاديث |
|
كتاب الأطعمة |
|
٢٩ |
باب علل التحريم |
١ |
٣٠ |
باب جامع في الدواب التي لا تؤكل لحمها |
١٦ |
٣٥ |
باب آخر منه وفيه ما يعرف به ما يؤكل من الطير وما لا يؤكل |
٦ |
٣٨ |
باب ما يعرف به البيض |
٥ |
٣٩ |
باب الحمل والجدي يرضعان من لبن الخنزيرة |
٥ |
٤١ |
باب لحوم الجلالات وبيضهن والشاة تشرب الخمر |
١٢ |
٤٥ |
باب ما لا يؤكل من الشاة وغيرها |
٦ |
٤٨ |
باب ما يقطع من أليات الضأن وما يقطع من الصيد بنصفين |
٧ |
٥٠ |
باب ما ينتفع به من الميتة وما لا ينتفع به منها |
٧ |
٥٥ |
باب أنه لا يحل لحم البهيمة التي تنكح |
١ |
٥٥ |
باب في لحم الفحل عند اغتلامه |
١ |
٥٥ |
باب اختلاط الميتة بالذكي |
٢ |
٥٧ |
باب آخر منه |
١ |
٥٧ |
باب الفأرة تموت في الطعام والشراب |
٤ |
٥٩ |
باب اختلاط الحلال بغيره في الشيء |
٢ |
٦٠ |
باب طعام أهل الذمة ومؤاكلتهم وآنيتهم |
١٠ |
٦٢ |
باب ذكر الباغي والعادي |
١ |
٦٣ |
باب أكل الطين |
٩ |