الصفحه ٩٥ : حدثنا الحسين بن علي إلى قوله : الحماني.
(٢) رواه في الوسائل
ج ٧ عن المشايخ الثلاثة في ح ٢ ب ١ من
الصفحه ٩٨ :
إليه أيديكم بادعاء
في اوقات صلواتكم فانها أفضل الساعات ينظر الله عز وجل فيها بالرحمة إلى عباده
الصفحه ٩٩ : ـ ٢٢٧ ـ ٢٢٨ الحديث ٢٠ وقطعة اخرى منه وهي من قوله : ثم
بكى إلى آخر الحديث لم يذكرها لخروجها عن غرضه وذكر
الصفحه ١٠١ : مع طلوع الفجر فصليت الفجر ثم ذكر الحديث (١) فحول وجهه إلي : فقال : إسمع مني ما
اقول : سمعت رسول الله
الصفحه ١٠٣ : وحملة العرش والكروبيين أن يستغفروا لامة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى السنة القابلة واعطاكم الله عز
الصفحه ١٠٧ : سنة اوله وآخره فقال عليهالسلام : انزل القرآن جملة واحدة في شهر رمضان
إلى البيت المعمور ثم انزل من
الصفحه ١١١ : فوتها في آخر وقتها فمن بلغ
منكم ذلك الزمان فلا يبيتن ليله الى على طهر وإن قدر أن لا يكون في جميع أحواله
الصفحه ١١٤ : حمزة بن يعلي عن محمد
بن الحسين اين أبي خالد رفعه إلى أبي عبد الله عليهالسلام
( وخ ل ) قال : إذا صح
الصفحه ١١٦ : له في شعبان وشهر رمضان لم يزل
عليه إلى قابل (٢).
٨٠ ـ حدثنا
محمد بن ابراهيم بن اسحاق قال : حدثنا
الصفحه ١٢٢ : الوسلائل عن الاختصاص المنسور إلى المفيد ( ره ) في الحديث ١ من الباب ١ من
أبواب أحكام شهر رمضان ما هو جدا
الصفحه ١٢٣ : الله الكوفي قال : حدثنا أبو الخير صالح بن
أبي حماد قال : كتبت الى أبي محمد الحسن ابن علي بن محمد بن علي
الصفحه ١٢٥ : الايعاز إلى مصدر آخر لمتن هذا
الحديث في التعليقة على الحديث المرقم ١٥٥.
(٢) في بحار الأنوار
: فهو
الصفحه ١٢٦ : ذنب فليتب الى الله تبارك وتعالى منه في شهر رمضان فانه
شهر التوبة والانابة وشهر المغفرة والرحمة وما من
الصفحه ١٢٨ :
السماء فتسلم على الصائمين والصائمات باذن ربهم الى مطلع الفجر وهي ليلة القدر
فيها ولايتي قبل أن خلق آدم
الصفحه ١٢٩ :
يكون حجتك، ايها الصائم تقرب إلى الله بتلاوة كتابه في ليلك ونهارك فان كتاب الله
شافع مشفع يوم القيامة