الصفحه ٧١ :
عن النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله قال : يقال لصاحب
القرآن أقرأ وارقه ورتّل كما كنت ترتّل في
الصفحه ٤٠ : والولاية لعليّ ثمّ قال : اللّهم وال من والاه وعاد من
عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله »(٢).
ونقل الشيخ
الصفحه ٥٦ : الحق )(٢).
وعن طاووس قال : سئل النبي صلىاللهعليهوآله : من أحسن الناس
قراءة؟
قال
الصفحه ٧٤ : لم يكن في الجنّة اعلى درجة منه ما خلا النّبيّون
والصدّيقون(٢).
وعن أبي عبدالله عليهالسلام : قال
الصفحه ٧٣ :
الكرامة ثم يقال له
[ للقرآن ] هل ارضيناك فيه؟
فيقول القرآن ياربّ قد كنت ارقب له فيما
هو افضل من
الصفحه ١٠٥ : والاجتماع من الهلاك ،
ولهذا نرى حاليا الأمّة الأسلامية غير
موحّدة مع ان القرآن واحد والاسلام واحد والنبّي
الصفحه ٧٦ : يجمعنا [ الامام الباقر عليهالسلام ] فيأمرنا بالذكر
حتى تطلع الشمس ويأمر بالقراءة من كان يقرأ منّا ، ومن
الصفحه ٢٧ : عليهماالسلام!.
وتكلّم « ابو بكر » فقال :
ياحبيبة رسول الله ، والله ان قرابة
رسول الله احبّ الي من قرابتي
الصفحه ٩٤ :
وأبو حاتم : ( أعوذ بالله السميع العليم
من الشيطان الرجيم ).
ومعنى أعوذ : التجأ بالله من شر
الصفحه ١١٠ : متانة المعاني
والمقاصد ..
« فارتفاع هذه الاختلافات من القرآن
يهديهم الى أنه كتاب منزل من الله ، وليس
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآله يقول : ما من رجل
علّم ولده القرآن الا توّج الله أبويه ـ يوم القيامة ـ تاج الملك وكسيا حلّتين لم
ير
الصفحه ٣٢ : وهذه المصيبة عمت كثيرا من المسلمين وليس غريبا نفقد بلادنا
الاسلامي من اقصاه الى اقصاه وتهيمن علينا
الصفحه ١١٥ : قوله تعالى : ( اذهب الى
فرعون انّه طغى )
بانّ المقصود من ( فرعون ) ليس شخصا معيّنا ... بل المقصود به
الصفحه ١٢٨ :
شفاء أمّتي في ثلاث :
آية من كتاب الله ،
ولعقة من عسل
أو شرطة حجام )(١).
وعن الصادق
الصفحه ٢٣ :
وهو في دار فاطمة فأبوا ان يخرجوا. فدعا بالحطب وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجنّ
أو لأحرقنّها على من