الصفحه ٥٩ : المقصود من قارىء
القرآن.
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال : قرّاء القرآن
ثلاثة :
رجل قرأ القرآن
الصفحه ١٩ :
عن أبي الجارود قال : قال أبو جعفر عليهالسلام : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله :
أنا أوّل
الصفحه ١٠١ : عبدالله بن أبي يعفور عن أبي
عبدالله عليهالسلام
قال : قلت له : الرجل يقرأ القرآن ، ايجب على من سمعه
الصفحه ١٢٩ : فأنّه كان بي رمدّ فشكوت ذلك الى جبرئيل فقال لي
أدم النظر الى المصحف (١).
وقال النبي
الصفحه ٣٩ : : « من
كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهمّ والي من ولاه وعاد من عاداه ، فلقيه عمر [ بن
الخطاب ] وقال
الصفحه ٣٠ : نور الله ،
« المعلّمون كلام الله ،
« المقرّبون عند الله ،
« من والاهم فقد والى الله
الصفحه ٢٤ : :
ولما رأت فاطمة ما صنع عمر ، فصرخت ،
ولوت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات ، وغيرهنّ فخرجت الى باب
الصفحه ٥١ :
صدرة من عربيّ أو
أعجميّ وهذه الكلمات تصعد الى الله لانّ الملائكة يكتبون اعمال بني آدم ويرفعونها
الصفحه ٥٠ :
تلاوته
أُلئك يؤمنون به ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون )(١).
ويروى عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٠ : يخرج من فمه ملكا
يسبح له الى يوم القيامة »(١).
وفي أحدى الأيام سئل الرسول صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ٤٢ : وجلالي وارتفاع مكاني
لاكرمنّ اليوم من أكرمك ، ولأهيننّ من أهانك(١).
وفي وصيّة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٤ :
أواه الله « الى
جنّات النعيم ،
« والعيش السليم »(١).
وقال الامام علي بن أبي طالب
الصفحه ٦١ :
وعن الصادق عن آبائه [ عليهم أفضل
الصلاة والسلام ] عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
: ( في حديث المناهي
الصفحه ٦٦ : بايعوا عليا في غدير خم وسمعوا قول النبي صلىاللهعليهوآله
في حق المولى عليهالسلام
من كنت مولاه فهذا علي
الصفحه ٢١ :
وجعله وليّاً وخليفة
للمؤمنين ( يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل اليك من ربّك وإن
لم تفعل فما بلّغت