الصفحه ٦٠ : القدح ، فلا كثر الله
هؤلاء من حملة القرآن.
ورجل قرأ القرآن :
« فوضع دواء القرآن على داء قلبه
الصفحه ٧٨ :
من ختم القرآن بمكّة من جمعة الى جمعة
أو اقلّ من ذلك ، أو أكثر ، وختمه في يوم الجمعة كتب الله له من
الصفحه ٧٩ :
ثمّ قال عليهالسلام
: يا أبا محمد ، انّ من كان قبلكم من اصحاب محمّد صلىاللهعليهوآله
كان يقرأ
الصفحه ٨٠ :
« وستر من النار ،
وامان من العذاب ،
ويكتب لمن يقرأ بكلّ آية ثواب مائة شهيد
،
ويعطى بكلّ
الصفحه ٩٤ :
وأبو حاتم : ( أعوذ بالله السميع العليم
من الشيطان الرجيم ).
ومعنى أعوذ : التجأ بالله من شر
الصفحه ١١٠ : بينهما ، ويصدّق قديمها حديثها ،
ويشهد بعضها على بعض ، من غير ان يكون
بينها أي اختلاف مفروض : لا أختلاف
الصفحه ١٢١ : من عمل الشيطان فاجتنبوه
لعلكم تفلحون )
المائدة ٩٠.
تنحنح قائلا بلى سمعت أكثر من ذلك :
( يسئلونك
الصفحه ٢٥ :
ثمّ قال الاستاذ :
ثمّ تطالعنا صحائف ما أورد المؤرّخون
بالكثير من أشباه هذه الأخبار المضطربة
الصفحه ٢٧ : ء عليهاالسلام من المصيبة من ابن
الخطاب وابن ابي قحافة عند ذلك انصرف القوم باكين ، ومضى « عمر » محزوناً يسأل
الصفحه ٣٨ : ) (١).
اللهم وانا محمد نبيّك وصفيّك ، اللهم
فأشرح لي صدري ، ويسّر لي امري واجعل لي وزيراً من أهلي ( عليا ) اشدد
الصفحه ٤٢ :
فـقـال له قم يـاعـلي فـاننـي
رضـيتك من بعـدي امـامـا وهادياً
عن اسحاق بن غالب قال
الصفحه ٦٧ : لولا مال خديجة وسيف علي ما قام الاسلام.
وأوّل من نكث البيعة والخلافة هو الغاصب
الأوّل والثاني حيث
الصفحه ٧٢ :
واكبرها ما بين السماء والأرض(١).
وعنه صلىاللهعليهوآله
وسلم قال : النظر في المصحف من غير قرا
الصفحه ٧٤ : الله خلق الجنّة بيده
لبنة من ذهب ولبنه من فظة ملاطها المسك ، وترابها الزعفران ، وحصباؤه اللؤلؤ ،
وجعل
الصفحه ٩٣ :
قال الله في محكم كتابه العظيم ( فأذا قرأت
القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم )(١).
الاستعاذة