الصفحه ١٢ :
الفجر يشهد له ملائكة
الليل والنّهار ونافلة الليل تبعث الانسان الى مقام محمود ما بعث نبيّ الاّ
الصفحه ٥٤ : منها جلودهم ووجلت قلوبهم ،
فظّنوا انّ صهيل جهنم وزفيرها وشهيقها
في أصول آذانهم ،
واذا مرّوا بآية
الصفحه ٨٨ :
والتّسعة المعصومين من ولد الحسين ( عليهم أفضل الصلاة والسلام ) الذين مدحهم الله
في كتابه الكريم ( إنّما
الصفحه ١١٢ :
ويستدل بالروايات الشريفة التي نهت (
التفسير بالرأي ).
منها قوله عليهالسلام
: « من فسّر القرآن
الصفحه ٣٢ : (١).
٢ ـ واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا (٢).
وغير ذلك من الآداب والاخلاق الحميدة
السامية.
ومنها :
عدم
الصفحه ٦٦ : ؟
قال : فيه أيدي الناكثين (١).
الناكثون الذين نكثوا البيعة من بعد
الرسول صلىاللهعليهوآله
بعدما
الصفحه ٢١ :
وجعله وليّاً وخليفة
للمؤمنين ( يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل اليك من ربّك وإن
لم تفعل فما بلّغت
الصفحه ٣١ :
وحامل القرآن مما لهم عند الله من
الكرامة والشرف(١).
وعنه صلىاللهعليهوآله
قال : يوضع يوم
الصفحه ٣٣ : ء ( لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه )(١).
القرآن الذي اعطى للأنسان جميع الحريات
المشروعة ونهى
الصفحه ٧١ : الدنيا فانّ منزلك عند آية تقرؤها(١).
وعنه صلىاللهعليهوآله
قال :
« من قرأ عشر آيات في ليلة لم
الصفحه ١٣٤ :
فقال عليهالسلام
: ولم؟
قال : لقراءة قل هو الله احد ،
فسكت عنه فقال له بعد ساعة : يا حفص من
الصفحه ٢٢ :
نادت بأعلى صوتها :
يا ابت رسول الله ، ماذا لقينا بعدك من « ابن الخطاب » و « وابن ابي قحافة
الصفحه ٣٩ : تفسيره قال : عن ابي سعيد الخدري ، ان هذه
الآية : يا أيها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربّك الآية نزلت في
الصفحه ٤٠ : والولاية لعليّ ثمّ قال : اللّهم وال من والاه وعاد من
عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله »(٢).
ونقل الشيخ
الصفحه ٥٩ :
عن أبي عبدالله عليهالسلام : في حديث : قال :
انّ من الناس من يقرأ القرآن ليقال : فلان قارى