الصفحه ٣٩ : : « من
كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهمّ والي من ولاه وعاد من عاداه ، فلقيه عمر [ بن
الخطاب ] وقال
الصفحه ٩ : ء البسملة ،
وجميع ما في باء البسملة في النقطة التي هي تحت الباء ».
قال : قال الامام علي [ كرم الله وجهه
الصفحه ٢٧ : بال قرطها المنثور
وفي آخر المطاف نرجع الى تتمّة ما قالته
بنت الشاطي :
ممّا لقت الزهرا
الصفحه ١١١ : عزّوجلّ.
قال الله عزّوجلّ : ( ما جعل عليكم في
الدين من حرج )(٢).
امسح عليه »(٣).
وفي قاعدة « المعسور
الصفحه ٨٢ : غير من الشهور(١).
وقال الامام الصادق ( عليه أفضل الصلاة
والسلام ) : من قرأ ( قل هو الله احد ) مرّة
الصفحه ١٢٨ : من أيّ آي القرآن شاء ،
ثمّ قال سبع مرات ـ :
يا الله.
فلو دعى على الصّخور فلقها وفي رواية
أخرى
الصفحه ١٣٠ :
وأوسطها اخلاص وآخرها دعاء ، سورة الحمد
(١).
وعنه عليهالسلام
: ما قرأت الحمد سبعين مرّة الاّ
الصفحه ٨١ : احد ثلاث مرات فكانّما ختم القرآن ومن توضّا ونام فكانّما قام
الليل كلّه بالعبادة.
ومن صام من كلّ شهر
الصفحه ٥٦ : فراشه من تلاوة القرآن ، فاذا مرّ بآية فيها ذكر
جنّة او نار بكى وسأل الله الجنّة وتعوذّ به من النار
الصفحه ٢٠ :
الرجل ليهجر وهو
يلتجأ بعليِّ أكثر من سبعين مرّة ويقول لولا علي لهلك عمر ويقول حتّى النساء افقه
الصفحه ٨٣ : أنت يا علي : من أحبّك بقلبه فقد
اخذ ثلث الايمان
ومن أحبّك بقلبه ولسانه فقد أخذ ثلثي
الايمان
الصفحه ١٢٠ :
وعنه صلىاللهعليهوآله
: انّ في جهنم واديا يستغيث منه اهل النار كلّ يوم سبعين ألف مرة!
فقيل له
الصفحه ١٠٨ : كرّرت هذه
الآية الشريفة في سورة القمر اربع مرّات كرارا.
( ولقد يسّرنا القرآن
للذّكر * فهل من مدّكر
الصفحه ٦٧ : لولا مال خديجة وسيف علي ما قام الاسلام.
وأوّل من نكث البيعة والخلافة هو الغاصب
الأوّل والثاني حيث
الصفحه ٤٣ : احكامه رفعه الله.
« ومن استشفى به شفاه الله.
« ومن آثره على ما سواه هداه الله.
« ومن طلب الهدى