الصفحه ٩ : » ،
« وبراءة للمعلّم »(١).
روى الحافظ سليمان بن ابراهيم القندوزي
( الحنفي ) المتوفّى (١٢٩٤) هجرية في كتابه
الصفحه ١٠٨ :
انّ هذا القرآن فيه منار الهدى ،
« ومصابيح الدجى ،
« فليجل جال بصره ،
« ويفتح للضّياء بصره
الصفحه ٦٥ :
والنهي في هنا دالّ على الكراهية الاّ
آيات السجدة الواجبة لو قُرأت في حالة الجنابة والنفاس والحيض
الصفحه ٦٢ :
القيامة ووجهه عظم
ليس عليه لحم وزجّ القرآن في قفاه حتى يدخله النار(١).
ومن قرأ القرآن ولم يعمل
الصفحه ١١١ : عزّوجلّ.
قال الله عزّوجلّ : ( ما جعل عليكم في
الدين من حرج )(٢).
امسح عليه »(٣).
وفي قاعدة « المعسور
الصفحه ٤٠ : عبد العظيم الربيعي ، في (
كتاب السياسة الحسينية ) في باب ( الاذان ومضامينه العالية ) عن كتاب ( السلافة
الصفحه ٦٦ : في النار لمدينة يقال لها : الحصينة
أفلا تسألوني ما فيها؟
فقيل له : وما فيه يا أمير المؤمنين
الصفحه ٧٨ :
من ختم القرآن بمكّة من جمعة الى جمعة
أو اقلّ من ذلك ، أو أكثر ، وختمه في يوم الجمعة كتب الله له من
الصفحه ١٠٦ : هذه تحت الاطار الاسلامي المشروع الذي بينه لنا الكتاب والسنة.
ثالثا : حاكمية الحزب الواحد في بعض
الصفحه ٣٣ : التي بنت الكيان
الاسلامي سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وروحيا وفكريا.
القرآن الذي فيه تبيان كلّ شي
الصفحه ٣٩ :
الكافرين
)(١).
روى العلامة النيسابوري ( نظام الدين )
ابو بكر محمد بن الحسن ( الشافعي ) في
الصفحه ٥٤ :
يستثيرون به دواء دائهم ،
واذا مرّوا بآية فيها تخويف اصغوا اليها
مسامع قلوبهم وابصارهم فاقشعرّت
الصفحه ٥٦ :
قال العلامة المجلسي (ره) في البحار كان
الإمام الرضا عليهالسلام
في طريق خراسان يكثر بالليل في
الصفحه ٥٩ :
عن أبي عبدالله عليهالسلام : في حديث : قال :
انّ من الناس من يقرأ القرآن ليقال : فلان قارى
الصفحه ٧٥ :
« ومحا عنه خمسين سيئة ،
« ورفع له خمسين درجة.
ومن قرأ حرفا وهو قائم في صلاته
« كتب الله