الصفحه ٨ : والإجتهادية التي أنجزها الأجداد ، لأن عدم الإنتماء
الى هذا أو ذاك يبتر المسلمين عن ماضيهم ، ويجعلهم يبدؤون
الصفحه ١٣ : الحكومة وهذا
يؤدي بهم الى موافقة الحاكم حفاظاً على الرواتب. ولما كان الحاكم وحكومته كما نعلم
، فإن هؤلا
الصفحه ٢٧ : والإجتهادية التي أنجزها الأجداد ، لأن عدم الإنتماء
الى هذا أو ذاك يبتر المسلمين عن ماضيهم ، ويجعلهم يبدؤون
الصفحه ٣٢ : الحكومة وهذا
يؤدي بهم الى موافقة الحاكم حفاظاً على الرواتب. ولما كان الحاكم وحكومته كما نعلم
، فإن هؤلا
الصفحه ٤٦ :
فإن ائتمر العباد
بطاعته لم يكن الله عنها صادّاً ، ولا منها مانعاً ، وإن ائتمروا بمعصية فشاء أن
الصفحه ١٠٦ : قدرة له عليه ، ويقرّ نسبة الظلم والتعسف
إلى الله تعالى.
ويحوّل الإنسان إلى خشبة عائمة في مجرى
التاريخ
الصفحه ٨٣ :
فيه، من الظلم الذي يتنزه عنه سبحانه
وتعالى :
يقول تعالى : ( وما ربّك
بظلام للعبيد )
( فصلت ٤١
الصفحه ١٠٤ :
استنطاق النصوص :
عندما نقرأ النصوص الواردة عن أهل البيت
عليهمالسلام في مجرى
الصراع العقائدي
الصفحه ٦٠ : التأثير المباشر لسلطان إرادة الله
تعالى في حياة الانسان ، وتاريخه إلى جانب حرية إرادة الانسان ، وقراره
الصفحه ٧٣ :
غير مرّة حتى خوفته
من السلطان ، فقال : لا أعود بعد اليوم (١).
أمّا بنو العباس فلم يشذّوا عن
الصفحه ٥٤ : الذي لا رادَّ لقضائه ولا يحق
لأحد أن يعترض عليه ، ولا يملك أحد أن يصد عنه.
وكان الحسن البصري يميل إلى
الصفحه ٦٢ :
ابن مسلم عن أبي عبد
الله الصادق عليهالسلام يقول : « ما
بعث الله نبياً حتى يأخذ عليه ثلاث خصال
الصفحه ٧٢ : . عُرف عنهم القول بالاختيار وحرية الإرادة والدعوة إلى هذا الرأي.
وقد خرج معبد على الأمويين مع ابن
الصفحه ٨٦ : ء إلى الله
، ومن يكون فقيراً في كل شأن من شؤونه وفي كل حال من أحواله كيف يستقل عن الله
تعالى في فعاله أو
الصفحه ٢ :
كل من تمنى تنفيذ
الاسلام واشتاق لرؤيته حياً من شيوخنا وشبابنا لا تخرج عن ثلاثة :
الأول