الصفحه ٩٠ : من القضاء والقدر في الحياة الاجتماعية وفي الكون . فلا يضرّ الاختيار بحتمية القضاء والقدر ولا يمس
الصفحه ٩٢ :
هل
ترفع من القدر شيئاً ؟ فقال عليهالسلام : «
هي من القدر »
.
وروي عن رسول الله
الصفحه ٤٤ :
أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا ) ( الشمس ٩١ : ٧ ـ ١٠ ) .
والثاني عشر : أنّ
الصفحه ٦١ :
الأفعال
من خلق الله ، وهذه النقطة هي المفترق بين مدرسة أهل البيت والمدرسة الجبرية المعروفة في
الصفحه ٦٢ :
إمّا أن تكون من الله تعالى خاصّة ، أو منه ومن العبد علىٰ
وجه الاشتراك فيها ، أو من العبد خاصّة
الصفحه ٢٩ :
علينا
بنفس الملاك والتبرير أن ننسب إلىٰ الإنسان كل عمل يقوم به ، سواء كان من أعمال الجوارح
الصفحه ٦٥ :
ذلك
ولو شاء لتيسّر عليه ، وكلّما يتعلقون به من أمثال هذه الآية فالقول فيه ما ذكرناه أو نحوه علىٰ
الصفحه ٧٥ :
يعيش
في دائرة قضاء الله وقدره بشكل كامل ، بما للقضاء والقدر من حتمية ونظام وتقدير .
روىٰ محمّد
الصفحه ٧٦ :
ولم يبعث النبيين مبشرين ومنذرين عبثاً ، ذلك ظنُّ الذين كفروا
فويل للذين كفروا من النار » . قال
الصفحه ٨٧ :
وأمّا إن كان المقصود
منها ( الإرادة التشريعية ) فليس من بأس أن يعصىٰ الله تعالىٰ وهو يكره المعصية
الصفحه ١٦ : ودعماً من الأنظمة المعروفة بالاستبداد السياسي غالباً . ويشجع الحكام هذا التوجه الفكري في مسألة القضا
الصفحه ٢٨ : تعنونت بعنوان الصلاة والحج .
والأعمال التي هي من
قبيل الصوم والتي تتقوم بعدم تناول الأكل والشرب وسائر
الصفحه ٥٣ : مستقلاً في كل فعله واختياره عن الله تعالىٰ ، ويعتقدون أنّنا إذا سلبنا الاستقلال من الإنسان في الاختيار
الصفحه ٥٧ : العلّية .
ولا نتوقف هنا أكثر
من ذلك في تقرير هذه المسألة ومن يطلب المزيد فيها ففي الأبحاث الفلسفية إفاضة
الصفحه ٨٩ :
فليس من سبيل للإنسان
أن يخرج عن دائرة ( القضاء والقدر ) وحكمه القطعي المتقن والدقيق ، وهو لا