الصفحه ٥ : المسائل
المهمة التي شغلت حَيزاً واسعاً في الفكر الإسلامي ولم تزل ، هي مسألة ( أفعال الإنسان ) ، وبيان نسبة
الصفحه ٣٩ : المعتزلة .
في النقطة الأولىٰ
يقرر مبدأ حرية الإرادة بشكل واضح ويقرر في النقطة الثانية مبدأ عدم استقلال
الصفحه ٤٤ :
التغيير الذي يحدثه الله تعالىٰ في حياة الناس والأُمم من إغناء وإثراء أو إهلاك أو استدراج أو عذاب أو مكر
الصفحه ٦٣ : الاضلال إلىٰ الله تعالىٰ . وقوله تعالىٰ : ( وَلَوْ شَاءَ
رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ
الصفحه ١٩ : الله تعالىٰ في تغيير مسلسل الأحداث الكونية والتاريخية بالشكل الذي تفرضه الحلقات المتقدمة لهذا المسلسل
الصفحه ٢٧ :
يكن
له دور وسلطان في إيجاده بأي شكل .
وقد اختلفت كلمات الأشاعرة
في توجيه وتفسير ( الكسب
الصفحه ٣٤ :
وبنفس المنطق واجه
معاوية عائشة لما اعترضت عليه في أمر تنصيب يزيد خليفة علىٰ المسلمين من بعده
الصفحه ٤٢ : فِيهَا خَالِدُونَ ) ( البقرة ٢ : ٨١ ) .
ويقرر القرآن سادساً
: مبدأ ارتباط الإنسان بعمله ، وعودة العمل
الصفحه ٥١ : من التفكير والتأمل لنقول إنّ المذهب القرآني في هذه المسألة الحساسة والخطيرة في حياة الإنسان لا هو
الصفحه ٥٨ :
النصوص
الواردة عن أهل البيت عليهمالسلام في تفسير وتوجيه
وتقرير هذه النظرية .
ولدينا مجموعة من
الصفحه ٦١ :
الأفعال
من خلق الله ، وهذه النقطة هي المفترق بين مدرسة أهل البيت والمدرسة الجبرية المعروفة في
الصفحه ٩٦ : (١) .
٩ ـ قانون الإمداد
والخذلان الإلهي في حياة الناس :
لا شكّ أنّ الله
تعالىٰ وهب أفراد الإنسان الاختيار في
الصفحه ١٠٣ : الإنسان إليه وإلىٰ نظام القضاء والقدر لسقط الإنسان
منذ أمد بعيد ووصل إلىٰ طريق مسدود لاخلاص له منه في بعض
الصفحه ١٠٨ :
اصدارات مركز الرسالة
١
ـ المهدي المنتظر في الفكر الإسلامي .
٢
ـ سلامة القرآن من
الصفحه ٢٨ :
متعلقتان
لقدرتين مختلفتين ، قدرة الله تعالىٰ وقدرة العبد . ولا ضير في ذلك ، فإنّ اختلاف الجهة