الصفحه ٧٧ : التفسير الكبير ) .
والإيمان بأنّ كلّ ما
يجري في الكون وفي حياة الإنسان من خير وشر من قضاء الله تعالىٰ
الصفحه ٨٨ : ء ويأمر وهو لا يشاء ، أو ما رأيت انّه نهىٰ آدم وزوجته أن يأكلا من الشجرة وشاء ذلك ، ولو لم يشأ أن يأكلا
الصفحه ٩ : والتصرف بعيداً عن سلطان ( الخالق ) ؟ وإلىٰ أي حدٍّ أمتلك حريةً واختياراً فيما أفعل أو أدَعْ من الأشيا
الصفحه ٢١ :
وهذا وذاك أمر يطلبه
الحكام والأنظمة التي تحكم الناس بالاستبداد والارهاب .
موقف القرآن من هاتين
الصفحه ٣١ :
نقد الحتمية التاريخية :
ومهما يكن من أمر هذه
الحتميات المادية في تفسير التاريخ ، فإنّ
الصفحه ٣٣ : ، وتعطل دوره في تقرير مصيره . فإنّ الانسان إذا آمن بأنّ حركته وفعله يخضع لسلسلة من العوامل الحتمية الخارجة
الصفحه ٥٥ : علماء مدرسة أهل البيت من هذه المشكلة وجمعوا بين الأخذ
بما ورد في القرآن بالصراحة من اتصال سلطان الله
الصفحه ٦٩ : أمره كلّه ولم يكن بينه تعالىٰ
وبين الإنسان من علاقة إلّا ما كان من أمر الإيجاد والابداع والخلق والتكوين
الصفحه ٧٤ :
الثقاب
ودرجة الاحتكاك والغشاء الكبريتي ، وحتمية حدوث المعلول هي ( القضاء ) ، وتشخّص المعلول من
الصفحه ١٥ : السياسي
للحتمية التاريخية :
وقد وقع كل من هاتين
الحتميتين في موضع الاستغلال السياسي من قبل الحكام
الصفحه ٢٠ : تعالىٰ ، ويسلب الإنسان الثقة والأمل بالإمداد الغيبي من جانب الله تعالىٰ
في حركته وعمله .
٢ ـ إيمان
الصفحه ٢٣ :
تقرُّ
بمبدأ العلّية بشكل واضح ودقيق .
موقف أهل البيت من
هاتين الحتميتين :
واجه أهل البيت
الصفحه ٣٩ :
الفصل
الثاني
موقف القرآن من مسألة
: ( الحتمية ) و ( استقلال الانسان )
ونحاول الآن أن
الصفحه ٤١ :
(
قَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ
عَمِيَ فَعَلَيْهَا
الصفحه ٧٠ : تقع في النقطة المقابلة لهذا الاتجاه تماماً ، وتقطع ما بين الإنسان وبين الله تعالىٰ من صلة في حركته