الصفحه ٣٣ :
وسوف نعود إلىٰ
دراسة هذه النقطة مرة أخرى في سياق هذا البحث .
الاستغلال السياسي
للحتمية
الصفحه ٣٦ : والمعاصي والكفر والشرك والظلم والعدوان في سلوك العباد .
يقول عبد القادر
البغدادي في ( الفرق بين الفرق
الصفحه ٦٩ : ، علاقة في مرحلة الحدوث فقط ، والانسان بعد ذلك يعمل باختياره وإرادته في الأرض ، وقد فوّض الله تعالىٰ إليه
الصفحه ١٠٧ : .......... ٦٠
١ ـ رفض نسبة أفعال
الناس إلىٰ الله ......... ٦٠
٢ ـ نفي استقلال الإنسان
في أفعاله
الصفحه ٦ : الإنسان وفعله ، لأنه يكون مسلوب الاختيار في أفعاله ، وإنّ أيّ فعل منه لا يُعدُّ انعكاساً لرغباته وميوله
الصفحه ١٤ :
وهاتان النظريتان
تجريان في كل من الاتجاهين الفكريين المعروفين ؛ الاتجاه الإلهي ، والاتجاه المادي
الصفحه ٤٨ : كتاب الله تدل بصورة واضحة علىٰ نفي التفويض واستقلال الإنسان في أفعاله وإرادته ، وهي واضحة وصريحة في ذلك
الصفحه ٨٦ :
الأشاعرة
والمعتزلة في التاريخ .
يقول ابن الخيّاط :
إنّ هشام بن عبد الملك لمّا بلغه قول غيلان
الصفحه ٩٥ :
علىٰ
الكون .
وتحتاج هذه الفقرة
إلى شيء من التوضيح : أنّ نظام القضاء والقدر الحاكم في الكون ليس
الصفحه ١٣ :
الفصل
الأول
الحتمية التاريخية
والحتمية الكونية
في التاريخ العقلي
الفلسفي نلتقي
الصفحه ٢٠ : وانقطع حبله عن حبل الله ، ضعف إلىٰ حد بعيد عن
المواجهة ، ولن يملك في ساحة العمل والحركة ومواجهة التحديات
الصفحه ٢٤ :
الحتمية وتلك عن أهل البيت عليهمالسلام بصورة متواترة ، وعرف قولهم في نفي الحتمية السلوكية والتاريخية
الصفحه ٢٩ : كالصلاة والحج ، أو من أعمال الجوانح كالكف في الصيام بنية الصيام .
ومهما يكن من أمر فلا
نريد أن نستسهل
الصفحه ٣٠ : القهرية الموجبة لها وهذه هي ( الخارجية ) وطبيعة هذه العلاقة بين الأسباب والمسببات في حركة التاريخ ، وحركة
الصفحه ٣٧ : ) (١) .
ويذهب الشهرستاني في
( الملل والنحل ) إلىٰ إجماع المعتزلة علىٰ اعتبار العباد خالقين لأفعالهم مخترعين لها