الصفحه ٤٤ :
أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا ) ( الشمس ٩١ : ٧ ـ ١٠ ) .
والثاني عشر : أنّ
الصفحه ٦٥ :
ذلك
ولو شاء لتيسّر عليه ، وكلّما يتعلقون به من أمثال هذه الآية فالقول فيه ما ذكرناه أو نحوه علىٰ
الصفحه ٧٥ :
يعيش
في دائرة قضاء الله وقدره بشكل كامل ، بما للقضاء والقدر من حتمية ونظام وتقدير .
روىٰ محمّد
الصفحه ٨٧ :
وأمّا إن كان المقصود
منها ( الإرادة التشريعية ) فليس من بأس أن يعصىٰ الله تعالىٰ وهو يكره المعصية
الصفحه ١٦ : ودعماً من الأنظمة المعروفة بالاستبداد السياسي غالباً . ويشجع الحكام هذا التوجه الفكري في مسألة القضا
الصفحه ٢٨ : تعنونت بعنوان الصلاة والحج .
والأعمال التي هي من
قبيل الصوم والتي تتقوم بعدم تناول الأكل والشرب وسائر
الصفحه ٥٣ : مستقلاً في كل فعله واختياره عن الله تعالىٰ ، ويعتقدون أنّنا إذا سلبنا الاستقلال من الإنسان في الاختيار
الصفحه ٥٧ : العلّية .
ولا نتوقف هنا أكثر
من ذلك في تقرير هذه المسألة ومن يطلب المزيد فيها ففي الأبحاث الفلسفية إفاضة
الصفحه ١٤ :
وهاتان النظريتان
تجريان في كل من الاتجاهين الفكريين المعروفين ؛ الاتجاه الإلهي ، والاتجاه المادي
الصفحه ٤٢ :
(
بَلَىٰ مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ
فَأُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ
الصفحه ٤٨ : .
١٧ ـ ( سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ )
( القصص ٢٨ : ٢٧ ) .
١٨ ـ ( سَتَجِدُنِي
الصفحه ٨٠ : الإنسان قبض وبسط وسعة وضيق ويسر وعسر إلّا بحكم الله ومشيئته .
عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « ما من
الصفحه ٢٢ :
(
يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ) ( النور ٢٤ : ٣٥ ) .
(
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ
الصفحه ٣٤ :
وبنفس المنطق واجه
معاوية عائشة لما اعترضت عليه في أمر تنصيب يزيد خليفة علىٰ المسلمين من بعده
الصفحه ٤٥ :
فيه
، من الظلم الذي يتنزه عنه سبحانه وتعالىٰ :
يقول تعالى : ( وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ