الصفحه ٩٦ :
لا يستطيع أن يبسط يده إلّا بما شاء الله » . فدخل عليه فسأله
عن أشياء وآمن بها وذهب
الصفحه ٢٤ :
ابن
مسلم عن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام يقول : «
ما بعث الله نبياً حتىٰ يأخذ عليه ثلاث خصال
الصفحه ٥٨ : بالله تعالىٰ بصورة متصلة ومستمرة ، والانسان في هذا الكون ، يرتبط بالله تعالىٰ بالفقر والحاجة ويرتبط به
الصفحه ٩٩ : .
فهو من جانب : حرٌّ
في الاختيار يختار بكامل حرّيته ، ومنحه الله تعالىٰ كلّ المواهب التي تتطلبه هذه
الصفحه ٢٠ :
الأمل
وهذه الثقة مهما كانت قوته وسلطانه وكفاءته . وإذا فقد الإنسان الأمل
والثقة بالله سبحانه
الصفحه ٢٦ : وإبداعها ، فإنّ الإيجاد يختص بالله تعالىٰ في الأعمال والأعيان علىٰ نحو سواء ، وهذا هو مقتضى أصل ( عموم
الصفحه ٦٣ : واسعاً لمناقشة أدلّة الّذين يستدلّون بالقرآن علىٰ صحة نسبة أفعال الناس إلىٰ الله تعالىٰ .
ومن ذلك
الصفحه ٦٠ : كلّها من هذا النوع .
فالفعل صادر بمشيئة
العبد ولا يشاء العبد شيئاً إلّا بمشيئة الله . والآيات القرآنية
الصفحه ١٠٣ :
ولكن
لو فرضنا إمكان ذلك من الناحية العقلية واستقلّ الإنسان عن الله تعالىٰ ، وأوكل الله أمر
الصفحه ٥ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ
الرَّحِيمِ
مقدمة المركز
الحمدُ لله ربِّ
العالمين ، والصلاة
الصفحه ١٠ : الريح ، ليس له إرادة ولا قدرة ولا اختيار في الفعل أو الترك فـ ( اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْ
الصفحه ٨٨ :
محمّد
الهمداني ومحمّد بن الحسن ، عن عبد الله بن الحسن العلوي جميعاً ، عن الفتح بن يزيد الجرجاني
الصفحه ١٠٧ : .......... ٦٠
١ ـ رفض نسبة أفعال
الناس إلىٰ الله ......... ٦٠
٢ ـ نفي استقلال الإنسان
في أفعاله
الصفحه ٨ :
فإن
ائتمر العباد بطاعته لم يكن الله عنها صادّاً ، ولا منها مانعاً ، وإن ائتمروا بمعصية فشاء أن
الصفحه ٢٥ : للانسان أي دور في إيجاد العمل وإبداعه وإحداثه ، فإنّ الله تعالىٰ يقول : ( وَاللَّهُ