الصفحه ٨٤ :
قال :
حدّثنا أبي قال : حدّثنا سعد بن عبد الله قال : حدّثنا أحمد بن محمّد ابن خالد البرقي عن أبيه
الصفحه ٢٩ :
علينا
بنفس الملاك والتبرير أن ننسب إلىٰ الإنسان كل عمل يقوم به ، سواء كان من أعمال الجوارح
الصفحه ٥٩ : كان هو لا يقدر علىٰ شيء من ذلك لو أنّ المهندس المسؤول عن مركز الطاقة الكهربائية قطع التّيار عنه ، أو
الصفحه ١٣ : ، ولا يمكن ان تتدخل إرادة أحد ـ مهما كان ـ في تغييره . ولو افترضنا أنّنا اطلعنا علىٰ رؤوس هذه الحلقات في
الصفحه ١٠١ :
خلال
اختياره ولا يشعر بالرعاية الإلهية وهيمنة الله تعالىٰ علىٰ حركته وحياته إلّا نادراً . وهو لا
الصفحه ٩٥ : . والله تعالىٰ مهيمن علىٰ هذه الأبعاد جميعاً . يمحو منها ما يشاء ويثبت وعنده أمّ الكتاب .
إذن : نظام
الصفحه ١٠٢ :
الاعتبار
، ونلتزم بها ، وهي أن نلمس يد الله تعالىٰ ورعايته لنا في حياتنا ، ونستشعر معيّة الله
الصفحه ٨٢ :
زعمت أنّك بالله تستطيع فليس لك من الأمر شيء ، وإن زعمت أنّك
مع الله تستطيع ، فقد زعمت أنّك شريك
الصفحه ٤٩ :
ولا يضر أحدٌ أحداً إلّا
بإذن الله . .
ولا يقاتل أحدٌ أحداً
إلّا بإذن الله . .
ولا ينتصر
الصفحه ٩٧ : بالتفويض مشرك » . فقلت له : يا بن رسول الله فما أمر بين أمرين ؟ فقال عليهالسلام : «
وجود السبيل إلى إتيان
الصفحه ١٩ : الله تعالىٰ في تغيير مسلسل الأحداث الكونية والتاريخية بالشكل الذي تفرضه الحلقات المتقدمة لهذا المسلسل
الصفحه ٧٤ : ، فيدخل الإنسان وفعله وحركته الفردية والاجتماعية في دائرة القضاء والقدر . فإذا نَصَرَ الله وأعطىٰ وضحّىٰ
الصفحه ١٨ :
في
الكون تضعف علاقته وارتباطه بالله .
وبقدر ما يضعف إيمان الإنسان
بسلطان الله ونفوذه وتأثيره
الصفحه ٥٥ : علماء مدرسة أهل البيت من هذه المشكلة وجمعوا بين الأخذ
بما ورد في القرآن بالصراحة من اتصال سلطان الله
الصفحه ٦٢ :
إمّا أن تكون من الله تعالى خاصّة ، أو منه ومن العبد علىٰ
وجه الاشتراك فيها ، أو من العبد خاصّة