الصفحه ٧٨ : في دائرة نظام القضاء والقدر مستقلاً عن إرادة الله تعالىٰ ومشيئته ، وإن كان هذا النظام من إرادة الله
الصفحه ٨٣ : أحداً على معصيته ، ولا أراد ـ إرادة حتم ـ الكفر من أحد ، ولكن حين كفر كان في إرادة الله أن يكفر ، وهم في
الصفحه ٢٢ : يَعْقِلُونَ
) ( يونس ١٠ : ٩٩ ـ ١٠٠ ) .
وهذا التأثير المباشر
لسلطان إرادة الله تعالىٰ في حياة الانسان
الصفحه ٢١ : )
( الانسان ٧٦ : ٢٩ ) .
وفي نفس الوقت يقرر
القرآن بشكل واضح مبدأ سلطان إرادة الله تعالىٰ في حياة الإنسان
الصفحه ٣٧ : الأشاعرة ، وذلك هو الشرك بالله تعالىٰ ، وفصل فعل الإنسان وعمله بشكل كامل عن إرادة الله تعالىٰ
وإذنه ومشيئته
الصفحه ٤٤ : العقاب والعذاب علىٰ شيء لا إرادة له
الصفحه ٥٣ : وجعلنا اختيار الإنسان في طول اختيار الله وجعلنا إرادة الإنسان في طول إرادة الله وجعلنا لله تعالىٰ سلطاناً
الصفحه ٢٣ : حرية إرادة الإنسان
وقراره ، دون أن يعطّلوا دور إرادة الله تعالىٰ في حياة الإنسان ،
وهو ما عبّر عنه أهل
الصفحه ١٥ : بمعنى تعطيل سلطان إرادة الله تعالىٰ ، وعدم الاعتراف بنفوذ سلطانه تعالىٰ علىٰ
النظام الكوني . هذا في
الصفحه ٨٥ : .
٥ ـ التفكيك بين إرادة
الله التكوينية والتشريعية :
وإذا كان الله تعالىٰ
لا يعصى مقهوراً ، فلا بدّ أن تكون
الصفحه ٩٥ : يمكن أن ينفصل أو يستقلّ عن إرادة الله ومشيئته في حركته وعمله في دائرة هذا النظام . كيف وهذا النظام وسيط
الصفحه ٦٨ : إرادة الله تعالىٰ ، كما لو أنّ مهندساً أنشأ معملاً كاملاً
وأودعه
الصفحه ٧٦ : بموجب إرادة الله تعالىٰ ومشيئته في دائرة القضاء والقدر . ونظام السببية الساري في الكون . ومن العجب أن
الصفحه ٦٣ : للمجبرة به تعلّق ولا فيه حجّة ، والمعنىٰ
فيه : أنّ من أراد الله تعالىٰ أن ينعّمه ويثيبه جزاءً علىٰ طاعته
الصفحه ١٠٧ : المعاصي من
الناس بقضاء الله وقدره ولا يُعصىٰ مغلوباً ....... ٨٠
٥ ـ التفكيك بين إرادة
الله التكوينية