الصفحه ٧٥ :
يعيش
في دائرة قضاء الله وقدره بشكل كامل ، بما للقضاء والقدر من حتمية ونظام وتقدير .
روىٰ محمّد
الصفحه ٨٧ : . واختلاف الإرادتين في الإذن وعدم الإذن ليس من التناقض في شيء ، إذا ميّزنا بشكل دقيق بين الإرادة التكوينية
الصفحه ٩١ : ؟ لو كان كذلك لبطل الثواب » .
وتعبير القرآن عن هذا
التراوح الّذي يتمّ بين الاختيار في عمل الإنسان
الصفحه ٩٢ : ورد التأكيد عليه كثيراً في نصوص أهل البيت ، كما ورد التأكيد كثيراً في النقطة المقابلة لها ، وهي رفض
الصفحه ١٠١ : كلّ مساحة حياة الإنسان ، وهو في كلّ شؤونه وأعماله وحركاته يتعامل مع الله تعالىٰ ، ويأخذ من الله من حيث
الصفحه ٥ : المسائل
المهمة التي شغلت حَيزاً واسعاً في الفكر الإسلامي ولم تزل ، هي مسألة ( أفعال الإنسان ) ، وبيان نسبة
الصفحه ٨ : يحول بينهم وبين ذلك فعل ، وإن لم يَحُل وفعلوه فليس هو الذي أدخلهم فيه » .
وهذا الكتاب الماثل
بين يديك
الصفحه ٢٢ : مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ
تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّىٰ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ * وَمَا
الصفحه ٣٩ : المعتزلة .
في النقطة الأولىٰ
يقرر مبدأ حرية الإرادة بشكل واضح ويقرر في النقطة الثانية مبدأ عدم استقلال
الصفحه ٤٤ :
التغيير الذي يحدثه الله تعالىٰ في حياة الناس والأُمم من إغناء وإثراء أو إهلاك أو استدراج أو عذاب أو مكر
الصفحه ٦٣ : الاضلال إلىٰ الله تعالىٰ . وقوله تعالىٰ : ( وَلَوْ شَاءَ
رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ
الصفحه ٧٣ :
الفصل
الرابع
أهل البيت عليهمالسلام في موقع الدفاع عن ( التوحيد ) و ( العدل )
وفي ما
الصفحه ٨٣ : أحداً على معصيته ، ولا أراد ـ إرادة حتم ـ الكفر من أحد ، ولكن حين كفر كان في إرادة الله أن يكفر ، وهم في
الصفحه ١٩ : الله تعالىٰ في تغيير مسلسل الأحداث الكونية والتاريخية بالشكل الذي تفرضه الحلقات المتقدمة لهذا المسلسل
الصفحه ٢٧ :
يكن
له دور وسلطان في إيجاده بأي شكل .
وقد اختلفت كلمات الأشاعرة
في توجيه وتفسير ( الكسب