الصفحه ٧٣ :
غير مرّة حتى خوفته
من السلطان ، فقال : لا أعود بعد اليوم (١).
أمّا بنو العباس فلم يشذّوا عن
الصفحه ٨١ : وزر أخرى )
( الأنعام ٦ : ١٦٤ ).
ويقرر القرآن عاشراً : ندامة الإنسان
يوم القيامة على ما فرط منه من
الصفحه ٨٧ : الله تعالى خلق الإنسان ماشاء ،
ومنحه من المواهب ، ثمّ أوكل أمره إليه ، وفوّض إليه أموره بشكل مطلق
الصفحه ٨٩ :
الفصل الثالث
مذهب أهل
البيت عليهمالسلام : ( الأمر بين الأمرين )
لا نحتاج إلى كثير من التفكير
الصفحه ٩٦ :
النصوص الواردة عن
أهل البيت عليهمالسلام في تفسير
وتوجيه وتقرير هذه النظرية.
ولدينا مجموعة من
الصفحه ١ :
أطروحة الحل
رأينا ما عندنا وما عند الآخرين من رأي
في مشكلة القيادة ، واتضحت لنا الصورة بزواياها
الصفحه ٢ :
كل من تمنى تنفيذ
الاسلام واشتاق لرؤيته حياً من شيوخنا وشبابنا لا تخرج عن ثلاثة :
الأول
الصفحه ٥ : ـ وبعض الظن اثم ـ أن هذا الشق من
الأطروحة والذي قبله سيكونان سبب رفض المستفيدين تجارياً واجتماعياً لها
الصفحه ٢٠ :
أطروحة الحل
رأينا ما عندنا وما عند الآخرين من رأي
في مشكلة القيادة ، واتضحت لنا الصورة بزواياها
الصفحه ٢١ :
كل من تمنى تنفيذ
الاسلام واشتاق لرؤيته حياً من شيوخنا وشبابنا لا تخرج عن ثلاثة :
الأول
الصفحه ٢٤ : ـ وبعض الظن اثم ـ أن هذا الشق من
الأطروحة والذي قبله سيكونان سبب رفض المستفيدين تجارياً واجتماعياً لها
الصفحه ٤٦ :
فإن ائتمر العباد
بطاعته لم يكن الله عنها صادّاً ، ولا منها مانعاً ، وإن ائتمروا بمعصية فشاء أن
الصفحه ٥٦ : والأسباب المادية في نفس الإنسان وعقله أكثر من قيمتها
الحقيقية. ويُضعف دور الغيب في نفس الإنسان ووعيه
الصفحه ٥٧ : من قيمتها الحقيقية يضعف دور الإنسان وفاعليته وحركته ،
ويؤثّر بصورة مباشرة على طريقة تفكيره.
ويحكي
الصفحه ٦٢ : ( الأمر بين الأمرين )
وعرف قولهم في رفض الحتمية الكونية ب ( البداء ).
ومهما يكن من أمر فسوف ندخل بإذن