الصفحه ١٦ : تعالىٰ الذي لا رادَّ لقضائه ولا يحق لأحد أن يعترض عليه ، ولا يملك أحد أن يصد عنه .
وكان الحسن البصري
الصفحه ٩ : المتنوعة ، ثم ارتبط بالمطلق ( الخالق الأحد ) بدأ يفكر ، وتقفز إلىٰ ذهنه أسئلة متعددة : هل أني أستطيع التحرك
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه سُئل هل يغني الدواء والرُقية من القدر ؟ فقال لمن سأله : « الدواء والرُقية من قدر الله
الصفحه ٣٦ :
التبرير
العقائدي لهذا الاتجاه هو تنزيه ساحة الله تعالىٰ من أن يكلّف الإنسان بما لا يقدر عليه
الصفحه ٢٨ : يبرّر تعدد القدرة التي يتعلق بها الفعل .
مناقشة
أصل الكسب :
ولعلّنا لا نستطيع أن
نصل إلىٰ أمر محصل
الصفحه ٨٣ :
عبد
الله عليهالسلام : هل للعباد من
الاستطاعة شيء ؟ قال : فقال لي عليهالسلام : «
إذا فعلوا
الصفحه ٦٥ : ما بيّناه ، وفرار المجبرة عن إطلاق القول بأنّ
الله يريد أن يُعصىٰ ويُكفر به ويُقتل أولياؤه ويُشتم
الصفحه ٨٧ :
وأمّا إن كان المقصود
منها ( الإرادة التشريعية ) فليس من بأس أن يعصىٰ الله تعالىٰ وهو يكره المعصية
الصفحه ٥ : والسلام علىٰ نبيّنا الأكرم المبعوث رحمةً للعالمين محمد المصطفىٰ وعلىٰ آله الطيبين الطاهرين .
إنَّ من
الصفحه ٦١ : ) أنّه سئل عن أفعال العباد . فقيل له هل هي مخلوقة لله تعالى ؟ فقال عليهالسلام : « لو كان خالقاً لها لما
الصفحه ١٠١ : ) عن يونس بن عبد الرحمن ، عن غير واحد ، عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام ـ قالا : «
إنّ الله
الصفحه ١٧ : الأسباب والمسببات ، دون أن يكون لله تعالىٰ أيّ دور في تدبير وادارة الكون ، وبتعبير آخر كانوا يؤمنون بأن
الصفحه ٨٢ : معه في ملكه ، وإن زعمت أنّك من دون الله تستطيع فقد ادّعيت الربوبية من دون الله عزّ وجلّ
الصفحه ٥٤ : وفعله دون العكس وهذا واضح ، ولذلك فلا نحتاج إلىٰ توقف كثير عند هذه النقطة لنثبت أنّ ( الاختيار ) ليس
الصفحه ٤٨ : ، وإن شاء طمس علىٰ عينيه ، ولا يملك الإنسان من دونه تعالىٰ لنفسه ضراً ولا نفعاً ، فكيف يتأتّى له أن