الصفحه ٢٥ :
الحديث
السادس والعشرون
ما كان يأمر به الرضا من الدعاء للإمام
المهدي عليه السلام
قال في مصباح
الصفحه ٢٣ :
هذا اليوم وما بعده
حصني من المكاره ومعقلي من المخاوف ونجني بهم من كل عدد وطاغ وباغ وفاسق ومن شر ما
الصفحه ٣٧ : أراد واحد حاجة أرسل القائم من بعض الملائكة أن يحمله فيحمله الملك حتى يأتي القائم ، فيقضي حاجته ثم يرده
الصفحه ٣ : مناراً للعباد وسبيلاً للرشاد.
فإنه وان ضُيّق عليه
من قبل خلفاء عصره وحسّاد دهره ولكن مع ذلك فاق نجمه
الصفحه ١٥ : أبي الحسن الرضا عليه السلام ، انه قال : لابد من فتنته صمّاء صيلم يسقط فيها كل بطانة ووليجة وذلك عند
الصفحه ١٧ :
الحديث
الرابع عشر
انتظار الفرج من الفرج
عن محمد بن الفضيل
عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال
الصفحه ٢٦ : وعصمته من الذنوب وبرأته من العيوب وطهرته من الرجس و سلمته من الدنس اللهم فانا نشهد له يوم القيامة ويوم
الصفحه ١٤ : بالحق بشيراً ليغيبنّ القائم من ولدي ، بعهد معهود إليه منّي ، حتى يقول اكثر الناس : مالله في آل محمد حاجة
الصفحه ١٦ : فقدهم الثالث من ولدي كالنعم يطلبون المرعى فلا يجدونه.
قلت له : ولم ذاك
يابن رسول الله ؟
قال : لأن
الصفحه ٢١ : ؟
قال الرابع من ولدي
إبن سيدة الإماء يطهّر الله له به الأرض من كل جور و يقدسها من كل ظلم وهو الذي يشكّ
الصفحه ٢٩ : الشيعة الثالث من ولدي يحزن لفقده أهل الأرض والسماء كم من مؤمن ومؤمنة متأسف متلهف حيران حزين لفقده.
ثم
الصفحه ٣٦ :
الحديث
الثامن الثلاثون
الخضر من أصحاب الإمام المهدي عليه السلام
عن الحسن بن علي بن
فضال قال
الصفحه ١٠ :
الحديث
السادس
أن المهدي من أولي الأمر في الآية
عن أبان أنه دخل علي
بن أبي الحسن الرضا عليه
الصفحه ١١ :
الحديث
السابع
أن الأرض لا تخلو من حجة الله تعالى
عن إبراهيم بن أبي
محمود قال قال الإمام الرضا
الصفحه ١٩ : بن علي الخزاعي يقول : انشدت مولاي الرضا قصيدتي التي أولها
مدارس آيات خلت من تلاوة