الصفحه ٢٠ : ).
(٢) السبعة لابن
مجاهد (٧٨).
(٣) تاريخ بغداد (
١١ / ٤١٤ ).
(٤) سير أعلام
النبلاء ( ٩ / ١٣٢ ) ، شذرات الذهب
الصفحه ١٢ : (٥) ) (٦) ،
__________________
(١) تاريخ بغداد ١١
/ ٤٠٩ ، وإنباه الرواة ٢ / ٢٦٤.
(٢) جعفر الصادق بن
محمد الباقر علي زين العابدين بن
الصفحه ٩ :
الكسائي
اسمه
: علي بن حمزة بن
عبد الله الأسديّ الكوفيّ.
كنيته
: أبو الحسن.
لقبه
: الكسائيّ
الصفحه ٧ : العالمين ، والصلاة والسلام على
نبي الله ورسوله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد :
فلم تشهد الدنيا
الصفحه ١٦٣ : . ـ ]د.م [
: دار الفكر ١٩٧٩ م.
٧ ـ تاريخ بغداد أو مدينة السلام منذ
تأسيسها حتى سنة ٤٦٣ هـ للخطيب البغدادي
الصفحه ١٧ : . قال : فقلت له ـ ممتحنا ـ : يا أبا الحسن ؛ من يعترض عليك؟! ، قل ما شئت
فأنت الكسائيّ ، فأخذ لسانه بيده
الصفحه ١٥ : البغدادي (٣).
صالح بن عاصم
الناقط الكوفي (٤).
علي بن حازم أبو
الحسن اللحياني (٥).
علي بن المبارك
أبو
الصفحه ١٠ : وردت بها ترجمة الكسائيّ إلى
أنّه تعلم النحو على كبر ، وسببه أنه جاء إلى قوم وقد ناله التعب فقال : قد
الصفحه ١٩ :
قال : ذاك في
عليين ، ما نراه إلا كما يرى الكوكب الدري (١).
ثناء أهل العلم عليه :
ذكرت المصادر
الصفحه ١١ : ء القرآن الكريم ، فهو أحد
القرّاء السبعة المشهورين ، وقد قرأ عليه خلق كثير ، ببغداد ، وبالرقة ، وغيرهما
الصفحه ١٨ :
البغدادي عن الكسائيّ قوله : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام ، فقال لي :
أنت الكسائيّ؟ فقلت : نعم
الصفحه ٢١ : هذه المؤلفات الأربعين كتابا ، وما أن يسعد الباحث بالوقوف على هذا الكنز
لهذه الشخصية الفذّة حتى يدركه
الصفحه ٢٧ : على « المتشابه » ، وإن ورد ذلك بألفاظ
مختلفة ؛ فنسخة باريس بعنوان : « المشتبه في القرآن » ، ونسخة
الصفحه ٨ : ؛ ليكون عونا لهم على ضبط حفظ المتشابه من الآيات من ناحية ، ومن ناحية
أخرى ؛ لننال جميعا شرف التلمذة على
الصفحه ٢٨ : الدوافع التي حملته على التأليف ، وهي : المعونة على حفظ
القرآن الكريم وتثبيته. وذكر الشيخ أنه استقصى مواضع