الصفحه ١٥٠ :
: ( قُلْ لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
قُلْ لِلَّهِ ) (١٢)
الرابع في يونس : ( أَلا
إِنَّ لِلَّهِ
الصفحه ١٧ : ، فقال :قطعه الله ـ إذا ـ إن قلت ما لا أعلم (١).
ولم ينل من ورع
الكسائيّ قربه من السلطان ؛ قال أبو عمر
الصفحه ٤٦ : الْآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ ) (٢) (١١٨)
وسائر القرآن : ( لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ ) (٣)
وفيها
الصفحه ٦٧ : أَيْدِيكُمْ ) (١).
وفيها : (
وَالنَّصارى وَالْمَجُوسَ ) (١٧) ، ليس في
القرآن غيره.
وفيها : ( إِنَّ
الصفحه ٧٠ : ) (١).
وفيها : ( إِلى
فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ ) (١٢) ، وسائر
القرآن : ( وَمَلَائِهِ ) (٢).
وفيها : ( إِنَّ فِي
الصفحه ٨٥ : بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ ) (١٩٦)
( أَنَّ اللهَ غَفُورٌ
حَلِيمٌ )
حرفان :
وفيها : (
فَاحْذَرُوهُ
الصفحه ١٠٧ : وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي ) (١٤)
الثالث في
العنكبوت : ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى
الصفحه ١٢٦ : ) (١٣)
وحرف في النور : ( وَمَأْواهُمُ
النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ ) (٥٧)
( إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ١٧٢ : ................................................................ ٩٣
فلما
أن...................................................................... ٩٤
ويقول
الذين
الصفحه ١٧٧ : ............................................................. ١٢٤
ان
الله لايهدي القوم الظالمين.................................................. ١٢٤
مباركاً
الصفحه ١٤ :
ـ في حين نجد أن
هناك من العلماء الأفذاذ ـ كالليث بن سعد (١) ـ من اندثر علمه
بسبب تقصير تلامذته في
الصفحه ١٨ : العلمية للرجل ، كل ذلك قد مهّد للكسائي أن ينال حظّا من المبشرات من خلال
الرؤيا الصالحة.
فقد أورد الخطيب
الصفحه ٢٠ : للكسائيّ ؛
فإن هنالك شاهدا آخر ، يزيد هذا التاريخ صحة وصدقا ، ذلك أن كثيرا من المصادر ذكرت
أن الكسائيّ توفي
الصفحه ٥١ : : ( فَانْظُروا ) (١).
وفيها : ( إِنْ هِيَ إِلاَّ
حَياتُنَا الدُّنْيا وَما نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ ) (٢٩)
وسائر
الصفحه ٥٢ : ) (٢)
إلا حرف في الأنبياء : ( فَسُبْحانَ اللهِ
رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ ) (٢٢)
وفيها : ( إِنَّ