الصفحه ٢٠ :
كما أثنى عليه إسحاق الموصلي في النحو بقوله : « ما رأيت أعلم بالنحو ـ قط ـ منه ، ولا
أحسن تفسيرا
الصفحه ٢٢ : (٤).
(٦) ما تلحن فيه العوام
(٥).
(٧) ما تشابه من
ألفاظ القرآن ، وتناظر من كلمات الفرقان ، وهو هذا الكتاب
الصفحه ٤٩ : ) ، و (
لَافْتَدَتْ بِهِ ) (١).
وفيها : ( يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ ) (٤١) ليس
مثله.
وفيها
الصفحه ٥٧ : عَلَيْهِمْ
رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَظْلِمُونَ ) (١٦٢)
وفيها : ( فَهُوَ
الْمُهْتَدِي ) (١٧٨
الصفحه ٦٦ :
اهْبِطا مِنْها جَمِيعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ) (١٢٣) ليس مثله.
وفيها : ( فَمَنِ
اتَّبَعَ هُدايَ
الصفحه ٦٩ :
ومن سورة الشعراء
[ فيها ] : ( مِنْ
ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمنِ مُحْدَثٍ ) (٥)
وفيها : ( فَقَدْ
الصفحه ٨٤ : القرآن
مثله.
ليس
في سورة الملك إلى سورة لا أقسم [ القيامة ] شيء من حرف واحد.
ومن
سورة هل أتى
الصفحه ٨٥ :
باب : ما في القرآن من حرفين
( فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ
مَرِيضاً )
حرفان :
من سورة البقرة
الصفحه ٩٦ :
يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ )
( الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ
الصفحه ١١٦ : أَنَّما
عَلى رَسُولِنَا ) (٩٢)
الثاني في يونس : ( فَإِنْ
تَوَلَّيْتُمْ فَما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ
الصفحه ١٢٢ :
الرابع في النور :
( لَكُمْ آياتِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٥٩) وَالْقَواعِدُ مِنَ
النِّسا
الصفحه ١٢٣ :
الثالث وفيها : ( قُلْ يا
أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ
الصفحه ١٣٧ : )
( حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
خمسة أحرف :
ثلاثة منها في
الأنعام : ( مَنْ نَشاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ
(٨٣
الصفحه ١٤٨ :
باب : ما في القرآن من تسعة أحرف
( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ
لا يَعْلَمُونَ )
تسعة أحرف :
أولها
الصفحه ١٥٩ : عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ ) (٣٧)
وحرفان في الأعراف
أحدهما :
في قصة هود