الصفحه ٩٨ : ) وَتَبارَكَ الَّذِي
لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ )
والثاني في
الذاريات : ( رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ
الصفحه ٩٧ :
الثاني في الزمر :
( أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ
(٣٢) وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ
الصفحه ١٠٠ : تَعْلَمُونَ (٣٤) أَمْ أَنْزَلْنا
عَلَيْهِمْ سُلْطاناً )
( الَّذِي أَرْسَلَ
الرِّياحَ )
حرفان :
أحدهما في
الصفحه ٤٢ :
وفيها : ( إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالنَّصارى وَالصَّابِئِينَ ) (٦٢)
وسائر
الصفحه ٥٧ :
وفيها : ( فَبَدَّلَ الَّذِينَ
ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنا
الصفحه ٦٦ : / ٢٦.
(٣) ذكر المؤلف أن
سائر القرآن بالباء ، بينما وردت مرة بغير باء :
(
هُوَ الَّذِي جَعَلَ
الصفحه ١١٣ : )
الثاني في أول
الرعد : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ
اللهُ الَّذِي رَفَعَ السَّماواتِ
الصفحه ١٢٥ :
( مُبارَكاً )
أربعة أحرف :
في آل عمران : ( لَلَّذِي
بِبَكَّةَ مُبارَكاً ) (٩٦)
وفي مريم
الصفحه ١٤٥ : يَتَذَكَّرُونَ (٤٦) وَلَوْ لا أَنْ
تُصِيبَهُمْ )
الخامس فيها : ( وَلَقَدْ
وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ
الصفحه ١٥٤ : قالُوا هذَا الَّذِي رُزِقْنا ) (٢٥)
وفيها أيضا : ( تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُ فِيها مِنْ
الصفحه ١٠٥ : الاثنين
بالمعنى. فأما الذي في المائدة ؛ رأس أربعين :
( يُعَذِّبُ مَنْ
يَشاءُ وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٩ : . وأصح
الأقوال وأشهرها في سبب تسميته بالكسائيّ القول الذي روي عنه حين سئل عن سبب هذه
التسمية ؛ فقال
الصفحه ٧٥ :
ومن سورة السجدة
[ فيها ] : ( ذُوقُوا
عَذابَ النَّارِ الَّذِي ) (٢٠)
وسائر القرآن : ( الَّتِي
الصفحه ١٣٠ : يُحَلَّوْنَ فِيها ) (٣١)
( أَوْ أَنْ ) (٢)
أربعة أحرف :
في هود : (
تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ
الصفحه ١٥٨ :
الثاني رأس سبع
وستين : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ
أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (٦٧) وَإِنَّ