الصفحه ٨٥ : : ( فَمَنْ
كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ ) (١٨٤)
وفيها : ( فَمَنْ
كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ
الصفحه ٩٠ : أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ ) (١١٩)
الثاني في طه : ( قالَ هُمْ
أُولاءِ عَلى أَثَرِي ) (٨٤)
الصفحه ٩٩ : لا إِلهَ
إِلاَّ اللهُ يَسْتَكْبِرُونَ ) (٣٥)
الثاني في سورة
محمد صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ١١٣ : : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ (١٧) وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً
الصفحه ١٣٠ : الْحَمْدُ لِلَّهِ ).
(٢) يتعامل المؤلف
مع ( أو إن ، أو أن ) ولا يقصر على ( أن ) ، ويشهد لذلك الآيات التي
الصفحه ١٤٣ :
( نَزَّلْنا ) بغير واو
ستة أحرف :
أولها في البقرة :
( مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا ) (٢٣
الصفحه ١٤٥ : الفرقان
: ( ما لا يَنْفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكانَ
الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ ظَهِيراً ) (٥٥)
السابع في
الصفحه ١٤٩ : ء ] : ( وَرَبُّكَ أَعْلَمُ
بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى
بَعْضٍ
الصفحه ١٥٠ : لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ ) (٦٤)
السابع في
العنكبوت
الصفحه ١٥١ : )
الثالث فيها : ( خالِدِينَ
فِيها أَبَداً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً ) (١٦٩)
وحرف في المائدة
الصفحه ١٥٣ : الشعراء
: ( وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ
عَبَّدْتَ ) (٢٢)
السابع في
العنكبوت : ( وَتِلْكَ
الصفحه ١٥٤ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَعْدَ اللهِ لا يُخْلِفُ اللهُ الْمِيعادَ ) (٢٠)
وفي سورة محمد
صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ١٦١ : )
الخامس : ( وَلَمَّا
دَخَلُوا عَلى يُوسُفَ آوى إِلَيْهِ أَخاهُ ) (٦٩)
السادس : ( وَلَمَّا
فَصَلَتِ
الصفحه ١٦٢ : :
دار العلم للملايين ١٩٨٩ م.
٥ ـ إنباه الرواة على أنباه النحاة/
القفطي تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم
الصفحه ١٦٤ : المتنبي ١٩٣٥ م.
١٨ ـ الفهرست / ابن النديم اعتني بها وعلق
عليها إبراهيم رمضان. ـ ط ١. ـ بيروت لبنان