الصفحه ١٩ :
المختلفة شهادة من يعتد بقولهم ـ من أهل العلم ـ للكسائيّ مما يدل على مكانته
العلمية العالية ، من ذلك ما ورد
الصفحه ٢٩ :
وتحريره.
٣ ـ الإشارة إلى
ما سقط سهوا عن المؤلف من مواضع المتشابهات.
٤ ـ التنبيه على
ما وضع في غير بابه
الصفحه ٩٦ : الْعَرْشِ ما لَكُمْ
مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ ) (٤)
( أَلَيْسَ فِي
جَهَنَّمَ مَثْوىً
الصفحه ١٠ : وردت بها ترجمة الكسائيّ إلى
أنّه تعلم النحو على كبر ، وسببه أنه جاء إلى قوم وقد ناله التعب فقال : قد
الصفحه ٢٥ : ، وهذا ما دعاني
إلى استبعاد نسخة دار الكتب من المقابلة ، ولم ألجأ إليها إلا حين تدعوني الضرورة
إلى ذلك
الصفحه ١١ : ، يكثرون عليه حتى لا يضبط
الأخذ عليهم ، فيجمعهم ويجلس على كرسي ، ويتلو القرآن من أوله إلى آخره ، وهم
الصفحه ١٧ :
يوجّه إليّ ،
فيحضرني فيسألني عن الشيء ، فإن أبطأت في الجواب لحقني من عيب ، وإن بادرت لم آمن
الزلل
الصفحه ١٥٩ : عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ ) (٣٧)
وحرفان في الأعراف
أحدهما :
في قصة هود
الصفحه ١٥٤ :
باب : ما في القرآن من خمسة عشر حرفا
( تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ) ليس فيها ( خالِدِينَ
الصفحه ١٣٥ :
باب : ما في القرآن من خمسة أحرف
( مُصَدِّقٌ )
خمسة أحرف :
أولها في البقرة :
( وَلَمَّا جا
الصفحه ٢١ : الأسى ؛ بسبب عوادي الزمن ، التي أتت على معظم هذه
المؤلفات ، فلم يبق منها إلا القليل.
وفيما يلي قائمة
الصفحه ٩١ : :
أحدهما في آل
عمران : ( إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ١٥٦ : )
وفي سبأ : ( أَفَلَمْ
يَرَوْا إِلى ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٤ : الأبواب الملحقة تختلف تماما من
نسخة إلى أخرى.
الثالثة
: في مكتبة قولة ،
بدار الكتب المصرية ( ١ / ٢٨
الصفحه ٨٠ : ) (٨)
وسائر القرآن : (
لَجَعَلَكُمْ ) (١)
وفيها : ( وَلَوْ لا
كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلى أَجَلٍ