الصفحه ٣٠ :
تقديم الصورة الصحيحة للقارئ من ناحية ، ومن ناحية أخرى رعاية خصوصية وقدسية النص
القرآني. أضف إلى هذا أن
الصفحه ٤٦ : : ( وَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ
) (١٣٦) بالواو ، وليس مثله
(٤).
وفيها : ( إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ
رَسُولاً مِنْ
الصفحه ١٢ : سمع الكسائيّ من :
( جعفر الصادق (٢) ، والأعمش (٣) ، وزائدة (٤) ، وسليمان بن
أرقم
الصفحه ١٢٤ :
( مِنْ ذَكَرٍ أَوْ
أُنْثى )
أربعة أحرف :
في آل عمران : ( لا
أُضِيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ
الصفحه ٧٢ :
ومن سورة العنكبوت
[ فيها ] : ( إِنِّي
مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الصفحه ١٠٩ : وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللهِ ) (٢٠)
الثالث في الصف : (
وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٣٨ : الْعامِلِينَ ) (٧٤) الرابع في الذاريات : ( فَنِعْمَ
الْماهِدُونَ ) (٤٨)
الخامس في
المرسلات : ( فَنِعْمَ
الصفحه ٢٠ :
كما أثنى عليه إسحاق الموصلي في النحو بقوله : « ما رأيت أعلم بالنحو ـ قط ـ منه ، ولا
أحسن تفسيرا
الصفحه ٩ : / ١٦٧ ـ ٢٠٣ ، ومعجم البلدان ٢ / ٢٨ ، ووفيات الأعيان ٣ / ٢٩٥ ـ ٢٩٧ ،
وسير أعلام النبلاء ٩ / ١٣١ ـ ١٣٤
الصفحه ٤٠ : والبرهان ، وصلّى الله
على محمّد خاتم الأنبياء ، وسيد الأصفياء ، وسلّم وشرّف وكرّم.
فإنّى ـ إن شاء
الله
الصفحه ٤١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
باب : الواحد من سورة البقرة
[ فيها ] : ( يا
أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٨٠ : ) (٨)
وسائر القرآن : (
لَجَعَلَكُمْ ) (١)
وفيها : ( وَلَوْ لا
كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٧ : العالمين ، والصلاة والسلام على
نبي الله ورسوله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد :
فلم تشهد الدنيا
الصفحه ٥٧ : ) بالياء. ليس
غيره.
وفيها : ( وَما
أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍ ) (٩٤)
وفيها : عند آخرها
الصفحه ١٤٩ :
( مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ )
تسعة أحرف :
أولها في آل عمران
: ( وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ