الصفحه ٢٨ : » فهو مختصر ومعبّر.
ثانيا : منهج المؤلف في عرض
المادة :
بدأ المؤلف كتابه
بمقدمة ؛ أشار فيها إلى
الصفحه ٧ : ، ومعنى.
والكتاب الذي بين
أيدينا يمثّل بداية مبكّرة لنشأة التأليف في المتشابه اللفظي في القرن الثاني
الصفحه ٢٥ : ،
وتشتمل اللوحة الواحدة على صفحتين ، كل صفحة ثلاثة عشر سطرا.
وبدأها المصنف
بقوله : « رب يسّر يا كريم
الصفحه ٢٤ :
مشتبهات القرآن
ذكر بروكلمان ( ٢
/ ١٩٩ ) : أنه يوجد ثلاث مخطوطات لهذا الكتاب ، هي :
الأولى
: في
الصفحه ١٠ :
حياته العلمية :
كانت البداية
بالكوفة ؛ حيث حفظ القرآن الكريم مشافهة بالتلقي عن قرّاء الكوفة في
الصفحه ٢٩ :
منهج التحقيق
كان عملي في
المخطوط الذي بين أيدينا على الوجه التالي :
١ ـ التقديم
للكتاب
الصفحه ٩ : . وأصح
الأقوال وأشهرها في سبب تسميته بالكسائيّ القول الذي روي عنه حين سئل عن سبب هذه
التسمية ؛ فقال
الصفحه ١٦٥ : الكتب العلمية ١٩٨٦ م.
٢٣ ـ المزهر في علوم اللغة وأنواعها /
جلال الدين السيوطي شرحه وضبطه وصححه وعنون
الصفحه ١٦٣ :
٦ ـ بغية الوعادة في طبقات اللغويين والنحاة
/ جلال الدين السيوطي تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم. ـ ط٢
الصفحه ١٥١ :
( خالِدِينَ فِيها
أَبَداً )
أحد عشر حرفا :
أولها في النساء :
( خالِدِينَ فِيها أَبَداً لَهُمْ
الصفحه ١٥٠ :
باب : ما في القرآن من أحد عشر حرفا
( ما فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ )
أحد عشر حرفا :
أولها
الصفحه ١٣٣ :
الرابع في فاطر : ( وَما كانَ
اللهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٤٩ :
( مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ )
تسعة أحرف :
أولها في آل عمران
: ( وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ
الصفحه ١٣٥ :
باب : ما في القرآن من خمسة أحرف
( مُصَدِّقٌ )
خمسة أحرف :
أولها في البقرة :
( وَلَمَّا جا
الصفحه ١٥٧ :
وآخر في سورة
الحجر : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ ) (٧٧)
وخمسة أحرف في
النحل