الصفحه ١٤ : تدوين مذهبه ونشره.
ـ ونحن نغبط
الكسائيّ على هذه الكثرة الوافرة من التلامذة ، لدرجة أنهم كانوا يكثرون
الصفحه ٩٤ : الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ )
حرفان
: كلاهما في الرعد :
( وَيَقُولُ
الصفحه ١٣٥ : ( السَّماءِ )
خمسة أحرف :
أولها في آل عمران
: ( إِنَّ اللهَ لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي
الْأَرْضِ وَلا
الصفحه ١٥٩ : في النساء
: أحدهما : ( وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ ) (١٣٦)
والآخر : ( وَقَدْ
الصفحه ١٥ : البغدادي (٣).
صالح بن عاصم
الناقط الكوفي (٤).
علي بن حازم أبو
الحسن اللحياني (٥).
علي بن المبارك
أبو
الصفحه ١٧ : الدوري : لم يغير الكسائيّ شيئا من حاله
مع السلطان ، إلا لباسه. قال : فرآه بعض علماء الكوفيين وعليه
الصفحه ١٨ :
البغدادي عن الكسائيّ قوله : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام ، فقال لي :
أنت الكسائيّ؟ فقلت : نعم
الصفحه ٢٠ :
كما أثنى عليه إسحاق الموصلي في النحو بقوله : « ما رأيت أعلم بالنحو ـ قط ـ منه ، ولا
أحسن تفسيرا
الصفحه ٢١ : هذه المؤلفات الأربعين كتابا ، وما أن يسعد الباحث بالوقوف على هذا الكنز
لهذه الشخصية الفذّة حتى يدركه
الصفحه ٢٤ : / تفسير ، وعدد لوحاتها (٨٠) ثمانون ،
وتشتمل اللوحة على صفحتين ، كل صفحة (١١) إحدى عشر سطرا ، وهي أدق وأكمل
الصفحه ٢٧ : على « المتشابه » ، وإن ورد ذلك بألفاظ
مختلفة ؛ فنسخة باريس بعنوان : « المشتبه في القرآن » ، ونسخة
الصفحه ٢٨ : الدوافع التي حملته على التأليف ، وهي : المعونة على حفظ
القرآن الكريم وتثبيته. وذكر الشيخ أنه استقصى مواضع
الصفحه ٥٣ : )
وسائر القرآن : ( خَلائِفَ فِي
الْأَرْضِ ) (٢).
وفيها : ( وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ
الصفحه ٩٦ : سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمنُ
فَسْئَلْ بِهِ ) (٥٩)
الثاني في تنزيل
السجدة
الصفحه ١١٦ : أَنَّما
عَلى رَسُولِنَا ) (٩٢)
الثاني في يونس : ( فَإِنْ
تَوَلَّيْتُمْ فَما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ