الصفحه ١٠٨ : أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ ) (٣٧)
( إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ )
ثلاثة أحرف :
أولها في
الصفحه ١٣٦ : الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ
فَإِذا أَصابَ بِهِ ) (٤٨)
الخامس في الحاقة
: ( فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها
الصفحه ١٥٨ : الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٠٤) كَذَّبَتْ قَوْمُ
نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ ) (١٢٣)
الرابع رأس أحد
وعشرين ومائة
الصفحه ١٧٢ : الذين كفروا من قومه................................................. ٩٢
فأصبحوا
في ديارهم جاثمين
الصفحه ١٧٧ : ............................................................. ١٢٤
ان
الله لايهدي القوم الظالمين.................................................. ١٢٤
مباركاً
الصفحه ٩ : : لأني أحرمت في كساء (٢).
__________________
(١) التاريخ الصغير
٢ / ٢٤٧ ، والتاريخ الكبير ٦ / ٢٨٦
الصفحه ١٤ : من المناسب
أن يأتي ذكر راوييه في الصدارة ؛ وذلك لأن قراءة الكسائيّ انتشرت عن طريقهما ؛
وهما
الصفحه ٢٤ : التي تفيد أنها
مقروءة ومراجعة.
ثم ألحق به أبوابا
، أغلب الظنّ أنها من إضافة الناسخ ؛ وذلك لأن هذه
الصفحه ٢٧ : تؤثر السّجع؟ فأجاب الجاحظ :« لأن الحفظ إليه أسرع ، والآذان لسماعه أنشط ، وهو
أحقّ بالتقييد وقلّة
الصفحه ٥٢ : واحدة أيضا : البقرة / ١٧٣.
(٥) وردت
( أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ) في سورة الزمر / ١٢ ( وَأُمِرْتُ لِأَنْ
الصفحه ٧٨ : : ( وَكَذَّبَ
بِالصِّدْقِ إِذْ جاءَهُ ) (٣٢) ليس غيره.
وفيها : ( لِأَنْ
أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ ) (١٢
الصفحه ٥٨ :
ومن سورة الأنفال
[ فيها ] : ( وَإِذا
تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا قالُوا ) (١) (٣١)
وسائر القرآن
الصفحه ٧٩ : آمَنُوا ) (١٨) وليس مثله.
وفيها : ( حَتَّى
إِذا ما جاؤُها ) (٢٠)
وسائر القرآن : ( حَتَّى
إِذا جاؤُها
الصفحه ١٧ : ، فقال :قطعه الله ـ إذا ـ إن قلت ما لا أعلم (١).
ولم ينل من ورع
الكسائيّ قربه من السلطان ؛ قال أبو عمر
الصفحه ٨٤ : [ الإنسان ]
[ فيها ] : ( وَإِذا
شِئْنا بَدَّلْنا ) (٢٨)
وسائر القرآن : ( وَلَوْ
شِئْنا ) و ( وَلَئِنْ