الصفحه ١٨ : : أتاك امرؤ مستعلن شنآنه له من عدوٍّ مثل ذلك شافع أي : معين . وقال الأحوص : بأنَّ من لامَنِي لأصْرمها
الصفحه ٦٤ :
على أنه لا يخلو صلىاللهعليهوآله ـ وحوشي مما قذف به ـ من أن يكون تعمد ما حكوه وفعله قاصداً أو
الصفحه ٤٣٩ : اسحاق ذبيحٌ أيضاً مجازاً ، عامية ضعيفة ، وقد ضعف سندها الأستاذ الغفاري نفسه من حيث لا يدري كما سترى
الصفحه ٢٢ : يشفع عنده إلا من ارتضاه الله .
ـ كنز الدقائق ج ١ ص
٢٣٨
واتقوا يوماً لا تجزي
نفس عن نفس شيئاً ولا
الصفحه ٨٤ : إن كنت لها من العاملين ، مع آبائك آدم وإبراهيم في جنات ونعيم ، لا تبغي لها بدلاً ولا تحويلاً ، كذلك
الصفحه ١٦٢ : ج ١ ص ٣٧٤ : قال ابن مسعود : خصلتان يعني إحداهما سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والأخرى من نفسي
الصفحه ١٨٥ :
ذلك
من مشيئة الله فنسخها فأنزل الله بالمدينة : إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ
الصفحه ١٩٤ : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : يخرج من النار قوم فيدخلون الجنة ، قال يزيد بن الفقير : فقلت
الصفحه ٦٦ : مصادر المسلمين ! وكان آخر من استغلها المرتد سلمان رشدي والدول التي وراءه ! وقد أخذها من المستشرقين
الصفحه ٨٧ :
وأقرب
المرسلين مني ، العربي الأمين ، الديان بديني ، الصابر في ذاتي ، المجاهد المشركين
بيده عن
الصفحه ١١٤ : الإقرار بالجزاء على الحسنات والسيئات ، فمن ارتضى الله دينه
ندم على ما ارتكبه من الذنوب ، لمعرفته بعاقبته
الصفحه ٢٥٩ : عَنْهَا
مُبْعَدُونَ
، فبين تعالى أن من سبقت له الحسنى من الله يكون بعيداً من النار ، فيكف يكون مبعداً منها
الصفحه ٢٩٤ : : نعوذ بالله من سخط الله وسخط رسوله ، ونعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله ، أعف عنا عفى الله عنك ، أقلنا
الصفحه ٤٠٥ :
ـ وفي رواية أنس سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لأشفعن يوم القيامة لأكثر مما في الأرض من
الصفحه ٤٣٥ : في
كثير من كتب الحديث من الطريقين ، واشتهرت بين الناس وأرسلها جماعة من المؤلفين إرسال المسلمات