الصفحه ٣٣ : بأن يكون الرسول منهم .
وقال قوم : بل قالوا
نحن أحق بالإيمان ، لأنا لسنا من العرب الذين عبدوا الأوثان
الصفحه ١٧٥ : يشترط لشمول الشفاعة إلا الإيمان بيوم الدين ، وعملاً واحداً من
الأعمال المذكورة !
ـ كنز العمال ج ١٤
الصفحه ٤٨٩ :
النوع الخامس : حرمان
من سب الصحابة من الشفاعة ........ ٢٥٤
النوع السابع : حرمان
من الشفاعة بسبب صبغ
الصفحه ٨٨ : يقرؤوه السلام ، فإن له في المقام شأناً من الشأن . انتهى .
وقد يكون حدث في هذا
النص تغيير ما من الرواة
الصفحه ٣١١ : في تأييد النبي والإيمان به وفي ذم قادة المشركين الذين وقفوا ضده . . وأن رواة الخلافة القرشية لو وجدوا
الصفحه ٣٢٤ : ء ، تنالها يوم القيامة !
وسلهب في نسب اليمن
من دوس . قال ابن إسحاق : هذا مما يصدق نسابة مضر أن هذه القبائل
الصفحه ٣٣٥ :
مظهر للدين وفقت صابرا
وحط
من أتى بالحق من عند ربه
بصدقٍ
وعزمٍ لا تكن حمز
الصفحه ٣٧٥ : سبحانه يعذب أصحاب الكبائر عذاباً دائماً إلا النجدات .
والأزارقة ( من
الخوارج ) تقول إن كل كبيرة كفر
الصفحه ٢٧٣ :
الفصل
التاسع محاولة القرشيين حرمان بني هاشم من شفاعة النبي صلىاللهعليهوآله
توجد عدة مسائل
الصفحه ٣٧٩ : السنة القول من الخوارج بتكفير أهل الكبائر ، ومن المرجئة بجعلهم إيمان أهل الكبائر كإيمان جبرئيل وميكائيل
الصفحه ٣٨٢ :
لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ
) احتجت المعتزلة بهذه الآية في نفي الشفاعة .
وقال في ج ١٤ جزء ٢٧
ص ٣٣
احتج الكعبي
الصفحه ٤١٥ : أن الذبيح إسحاق ، ومنها رواية عبد الرزاق بألفاظ مشابهة وزاد فيها : فلما أخذ إبراهيم إسحاق ليذبحه وسلم
الصفحه ١٧١ :
الأصل الذي وصلنا به إلى الإيمان بالله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله ثم وصلنا به إلى قطعيات الشرع
الصفحه ٢٦٢ : ، ثم قال الغزالي في الإحياء والبغوي في التهذيب وآخرون من الأصحاب هو مكروه ، وظاهر عباراتهم أنه كراهة
الصفحه ٢٦٦ : إلى الشيب في لحيته فقال النبي صلىاللهعليهوآله : نورٌ ، ثم قال : من شاب شيبةً في الإسلام
كانت له