الصفحه ٢٠٠ : الناس في الدنيا ، ولا يبقى أحد في عليين ولا في أسفل درجة من الجنة إلا نظر إليه ، ثم ينادي يا أهل النار
الصفحه ٢١٠ :
وابن
عربي والجيلي أخذاً من عمر
قال في تفسير المنار
ج ٨ ص ٧٠
ويدخل فيه أنها تفنى
كما
الصفحه ٢٣٨ :
وسئل الصادق عليهالسلام عن قول الله عز وجل : ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ
الصفحه ٢٤٦ :
من
أثقال الضالين شيء ، لا أن جرائمهم تسقط كما تدعي هذه الرواية ! !
والظاهر أن هذه
المقولات ردةُ
الصفحه ٢٧٤ : ، وهم كل من بقي من بني هاشم وبني عبد المطلب ما عدا أبي لهب .
ومذهبنا أن شفاعة
النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١٣ : وحماه وفداه بنفسه وأولاده . . فشفع له النبي صلىاللهعليهوآله ووضعه في مكان من جهنم يغلي منه دماغه
الصفحه ٣١٨ : وفاطمة والحسن والحسين والأئمة كلهم حتى بلغ المهدي ، في ضحضاح من نور قيام يصلون والمهدي في وسطهم كأنه كوكب
الصفحه ٣٣٤ : العالمين .
ـ قال السيد جعفر
مرتضى في الصحيح من السيرة ج ٣ ص ٢٣٠ :
ويكفي أن نذكر
نموذجاً من أشعاره التي
الصفحه ٤٠٣ :
ـ وفي كنز العمال ج ١١ ص ٥٢٢ عن ابن عساكر : لا ينبغي لأحد أن
يقول أنا خير من يحيى بن زكريا ، ما
الصفحه ٤٠٤ : قلت نعم ، قال : فإنه مقام محمد المحمود ، الذي يخرج الله به من يخرج يعني من النار ، وذكر حديث الشفاعة
الصفحه ٤٢٢ : وجعلوا خمسها لذوي قربى النبي من بني هاشم . . وعممها فقهاء الشيعة لكل ما يغنم في الحرب والكسب ، مما زاد
الصفحه ٤٤٨ : المنذر والحاكم وابن مردويه عن ابن مسعود
ـ ورواه في ج ٣ ص ٢٨٤
وفيه من تجسيمات
اليهود لله تعالى ( قال
الصفحه ٤٥٠ :
وله أيضاً :
عليٌّ
غداً يدعى ويكسوه ربه
ويدنوه
منه في رفيع مكرم
الصفحه ٤٦٢ : وتعالى : أنا ربك وأنا أحق من كافى عنك فيدخله الجنة وما له من حسنة ! وإن أدنى المؤمنين شفاعة ليشفع لثلاثين
الصفحه ٤٧٨ : استحقاق الجاج للجنة .
ـ وفي من لا يحضره
الفقيه ج ٢ ص ٢١٧
ومن حج أربعين حجة
قيل له : اشفع فيمن أحببت