الصفحه ٤٤٧ :
الكسوة
من العري ، بل كسوة الجنة كما ورد في النص .
وقد ادعى اليهود أن
إبراهيم أول من يكسى كسوة
الصفحه ٤٧٢ : منها من مصادر الفريقين :
ـ ففي وسائل الشيعة ج
٤ ص ١٩٩
عن أبي بصير ، عن أبي
عبد الله عليهالسلام قال
الصفحه ٤٨٨ : .............. ١٩١
روايات عندهم تقول
بخلود الموحدين في النار ........... ١٩٦
ما دل من مصادرنا على
أن الدار
الصفحه ٢١ : زيادة المنافع ، لأن حقيقة الشفاعة تختص بذلك ، من جهة أنها لو اشتركت لكنا شافعين في النبي
الصفحه ٣٢ : ومخالفيهم من التابعين لنفس الدين
، والحكم عليهم بأنهم من أهل النار !
خامساً :
بما أنه ثبت عن النبي
الصفحه ٦٣ : التلاوة ،
كان المراد من أرسلنا قبلك من الرسل ، كان إذا تلا ما يؤديه إلى قومه حرفوا عليه وزادوا فيما يقوله
الصفحه ١٢٧ : قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : إنهم يقولون ألا تعجبون من قوم
يزعمون أن الله يخرج قوماً من النار
الصفحه ١٨٠ : عليهمالسلام أنهم كفار مشركون مخلدون في أسفل درك من النار . ومن اعتقد بهم غير ما ذكرناه ، فليس عندنا من دين
الصفحه ٢٥٢ : : أنا لفتنة بعضكم أخوف مني لفتنة الدجال
(١٠) .
وقال عليهالسلام : إن من أصحابي من لا يراني بعد أن
الصفحه ٣١٤ :
بالأساس
يستحق الدرك الأسفل من النار مثل أبي لهب وأبي جهل وفراعنة قريش الذين كذبوا النبي وأرادوا
الصفحه ٣٧٣ : طلق سمعت النبي يقول : يخرجون من النار بعد الدخول .
ـ وقال السيوطي في
الدر المنثور ج ٦ ص ٢٨٦
وأخرج
الصفحه ٣٩٢ : صلىاللهعليهوآله هو أول من يتقدم للشفاعة يوم القيامة .
الأحاديث الموافقة
لمذهبنا في مصادر السنيين
في مصادر
الصفحه ٣٩٨ :
يعطهن
أحد من الأنبياء قبلي : نصرت بالرعب مسيرة شهر ، وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً وأيما رجل من
الصفحه ٤٣٣ :
آراء
شيعية مخالفة للمشهور في الذبيحين
رأي الشيخ الصدوق بأن
إسحاق ذبيح أيضاً !
ـ من لا
الصفحه ٤٤٦ : فرق ، فلا معنى لاستظهار أن ذبح الولد كان من عادات المشركين ، ولا معنى للقول بأنه لو كان عبد المطلب نذر