آية ، شفعت لصاحبها حتى غفر له : تبارك الذي بيده الملك .
ورواه أبو داود ج ١ ص ٣١٦ والترمذي ج ٤ ص ٢٣٨ والحاكم ج ١ ص ٥٦٥ وأحمد ج ٢ ص ٢٩٩ وكنز العمال ج ١ ص ٥٨٣ وص ٥٩٤ وفردوس الأخبار ج ٢ ص ٤٧٠ ح ٣٣١٨
ـ وفي سنن الدارمي ج ٢ ص ٤٥٤
عن خالد بن معدان قال : إقرؤا المنجية ، وهي أ . ل . م . تنزيل ، فإنه بلغني أن رجلاً كان يقرؤها ما يقرأ شيئاً غيرها ، وكان كثير الخطايا ، فنشرت جناحها عليه ، وقالت : رب اغفر له ، فإنه كان يكثر قراءتي ، فشفعها الرب فيه وقال : اكتبوا له بكل خطيئة حسنة ، وارفعوا له درجة .
ـ وفي سنن الدارمي ج ٢ ص ٤٥٩
عن سعيد بن المسيب يقول إن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال : من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات بني له بها قصر في الجنة ، ومن قرأها عشرين مرة بني له بها قصران في الجنة ، ومن قرأها ثلاثين مرة بني له بها ثلاثة قصور في الجنة . فقال عمر بن الخطاب : والله يا رسول الله إذن لنكثرن قصورنا ! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الله أوسع من ذلك .
ـ وفي الدر المنثور ج ٦ ص ٢٤٧
وأخرج الديلمي عن أنس مرفوعاً قال : يبعث رجل يوم القيامة لم يترك شيئاً من المعاصى إلا ركبها ، إلا أنه كان يوحد الله ، ولم يكن يقرأ من القرآن إلا سورة واحدة ، فيؤمر به إلى النار ، فطار من جوفه شيء كالشهاب ، فقالت : اللهم إني مما أنزلت على نبيك صلى الله عليه وسلم ، وكان عبدك هذا يقرؤني ، فما زالت تشفع ، حتى أدخلته الجنة ، وهي المنجية : تبارك الذي بيده الملك .
ـ وفي فردوس الأخبار ج ٤ ص ٣٠ ح ٥٥٨٧
أبو الدرداء : من قرأ
مائتي آية في كل يوم ، شفع في سبع قبور حول قبره ، وخفف