الصفحه ٢٦٧ : ، ولم يحرم الخضاب بغيرها . بل لم يوجب في الأصل تغيير لون الشيب ، وإنما جعله مستحباً في بعض الحالات
الصفحه ٢٦٩ : ، فإن أصل الطلاق مكروهاً أو منافياً للأخلاق ، أو يجعله حراماً ، أو واجباً .
وإذا حدث أن صار
حراماً
الصفحه ٢٧١ :
لبحث فتوى اليهود في هذه المسألة ، ومن المحتمل أن أصل حديثها من الإسرائيليات التي تسربت إلى فقهنا ! !
* *
الصفحه ٢٧٩ :
والذي
نفسي بيده لقد عرضت علي الجنة والنار آنفاً في عرض هذا الحائط وأنا أصلي ، فلم أر كاليوم في
الصفحه ٢٨٠ : !
ـ وفي مجمع الزوائد ج
٨ ص ٢١٤
عقد الهيثمي باباً في
عدة صفحات بعنوان : باب في كرامة أصله صلى الله عليه
الصفحه ٢٨٢ : بال أقوام يبتذلون أصلي ! ! فوالله لأنا أفضلهم أصلاً وخيرهم موضعاً !
قال فلما سمعت الأنصار
بذلك قالت
الصفحه ٢٨٤ : على أصل النبي صلىاللهعليهوآله وعشيرته ، حتى ضجَّ من ذلك الأنصار ،
وجاؤوا يشكون إلى النبي
الصفحه ٢٩١ : الإنتحاب . قالوا وأصل الخنين خروج الصوت من الأنف كالحنين بالمهملة من الفم . وقال الخليل : هو صوت فيه غنة
الصفحه ٣١٣ : . وقال ابن الأثير في النهاية ج ٣ ص ١٣ : ضحضاح : الضحضاح : في الأصل مارق من الماء على وجه الأرض وما يبلغ
الصفحه ٣١٥ : : ولكن لهم رحمٌ أبلها ببلاها ، يعني أصلها بصلتها . قال أبو عبد الله ( أي البخاري ) ببلاها كذا وقع
الصفحه ٣١٨ :
، لأنه ورد في سياق حديث النبي صلىاللهعليهوآله عن الآخرة وإنقاذ النفس من النار فالأصل أن يكون هذا
الصفحه ٣٢٥ : :
أولاً :
أن حديث ( ما لي أؤذى في أهل بيتي ) أصله هنا ، ولكن صار نصه في الصحاح ( ما لي أؤذى في أهلي ) وصار
الصفحه ٣٤٨ : المجلسي رحمهالله : إعلم أن أصل هذا الخبر في غاية الوثاقة والإعتبار على طريقة القدماء ، وإن لم يكن صحيحاً
الصفحه ٣٥٢ : . فقيل له : ما المرجئة قالوا : الذين يقولون : الإيمان
قول بلا عمل . وأصل ما هم عليه أنهم يدينون بأن أحدهم
الصفحه ٣٥٧ : المقسم المعروف بالفأفاء الكوفي ، أصله حجازي ، روى عن عبد الله البهي وعيسى وموسى ابني طلحة بن عبيد الله