الصفحه ١٨١ : الرجوع إلى الأصل .
هذا مضافاً إلى قول
الباقر عليهالسلام المروي في باب إعادة الحج : من كان
مؤمناً فحج
الصفحه ٢٠٦ :
كان له أصلٌ في الإسلام لكثرت فيه الآيات والأحاديث !
ولو كان له أصلٌ
لاحتج به الخليفة ، وذكر ولو
الصفحه ٣٤٩ :
أقول : عدم صحة السند
عند المتأخرين لمقام القاسم بن يحيى ، والظاهر أن أصل الرواية في كتابه ، قال
الصفحه ٢٧ : يوحنا . والكلمة الأصلية اليونانية ( پراكليتيس ) وتعني ( معز ومعين وشفيع ومحام )
وتشير إلى عمل الروح
الصفحه ٣٠ :
ملامح حقائق عديدة أهمها :
أولاً :
أن أصل شفاعة الأنبياء والأوصياء وخيار المؤمنين للخاطئين ، هي عندهم
الصفحه ٦٦ : الغرانيق من أصلها ، ونعتقد
أنها واحدة من افتراءات قريش الكثيرة على النبي صلىاللهعليهوآله في حياته وبعد
الصفحه ٦٧ : في ص ٩٨ ( ولم يرو ابن إسحاق وابن هشام هذه الواقعة إطلاقاً ، ومهما يكن من أمر فالواقدي هو أصلها . إن
الصفحه ٨٧ : لسانه ، وهو على الحق حيثما كان أصله . يتيمٌ ضال برهة من زمانه عما يراد به ، تنام عيناه ولا ينام قلبه
الصفحه ١٥٨ : قد أنكرت بصري وأنا أصلي لقومي ، فإذا كانت الأمطار سال الوادي الذي بيني وبينهم لم أستطع أن آتي مسجدهم
الصفحه ١٥٩ : فأذنت له فلم يجلس حين دخل البيت ، ثم قال : أين تحب أن أصلي من بيتك ؟ قال : فأشرت له إلى ناحية من البيت
الصفحه ١٦٨ :
من
أصلها !
فحديث مسلم يقول : إنهم
( أضاعوا ) النبي صلىاللهعليهوآله في المدينة حتى وجده أبو
الصفحه ١٦٩ : سقوط أصل القصة عن الصلاحية لإثبات حكم شرعي عادي ، فكيف تصلح لإثبات عقيدة خطيرة ، أخطر من مذهب المرجئة
الصفحه ١٧٠ : بضرر إعلان ذلك للناس ، يترجح في الذهن احتمال أن يكون أصل القصة أن الخليفة عمر هو الذي بشر الناس كما نصت
الصفحه ١٧٣ : تعالى يتوسط عند نفسه ، وهو معنى عامي للشفاعة ! والظاهر أن أصلها الحديث المروي في مصادرنا عن الإمام محمد
الصفحه ٢٥٨ : إلى المكان ، وأصله ورود الماء وهو خلاف الصدور عنه . ويقال : ورد الخبر بكذا تشبيهاً بذلك .
ويدل على