الصفحه ٢٤٩ :
الطعام ، وبذل الزاد
لاشباع الجائع ، ودفع كضّة النهم ، والقرم فانّه قد يمرّ على البدوي في الصحرا
الصفحه ٢٥٨ :
المعالجات ، فلهذا
حسن القسم بهما لعظيم فائدتهما ، هذا كله بناء على أنّ المراد بهما تلك الثمرتان
الصفحه ٢٦٥ : قبل نفسك ولاتتخذوا ظهور دوابّكم منابر ، ولا تحملوا عليها فوق طاقتها ولا تجدوها ولاتضربوا وجوها الى
الصفحه ٢٦٧ : الْقَيِّمَةِ (١) وفي الجميع قدمت الصلاة على الزكاة الاّ
في آية واحدة قَدْ
أَفْلَحَ مَنْ تَزَكّى * وذَكَرَ
الصفحه ٢٧٢ : والاقامة والاستقامة نعم ما هو الظاهر من الشرع في السّماوات والكواكب لا ينطبق على الهيئة الحديثة بل هي قديمة
الصفحه ٢٩١ : واعتقالا واحراقا.
لما راى هارون ان لسان الامام على ذكره
السلام اشد عليه من مأة الف سيف اراد ان يقتله بان
الصفحه ٢٩٨ : برضا المخلوق وباع آخرته بدنياه اجابه الى ما دعاه ووافقه على سمّ الامام ففي بعض مؤلفات اصحابنا ان هارون
الصفحه ٣٠٤ : يرفع صوته كلما على جبلاً أو هبط وادياً او نام
او استيقظ ( لبيك اللهم
لبيك لا شريك لك لبيك ) كانه يجيب
الصفحه ٣١٧ :
اختلف في القوة والضعف
والوجوب والامكان والعلّية والمعلولية ولكن كل هذا الاختلاف العظيم لا يخرجه عن
الصفحه ٣٣٢ :
الطاعنين أو
الطاعنات في السنّ من نشأ على عقيدة وشب وشاب عليها تكون في أقصى مراتب الرسوخ والقوة
الصفحه ٣٣٧ : الملك الديان كما هو ظاهر جميع ما ورد في القرآن الكريم من الآيات الدالة على رجوع الخلائق الى الله عزّ
الصفحه ١١ :
١
مولد النّبوي
الشريف صلىاللهعليهوآله
صدق الله العليُّ العظيم حيث يقول :
ذَرْهُمْ
الصفحه ١٨ :
غيوم ذلك البلاء
المتراكم ، ولكن « على
قدر اهل العزم تأتى العزائم » وعند العظم تصغر العظائم، فأول
الصفحه ٣٩ : . (١)
أيها المسلمون عودوا الى ما كان عليه
أسلافكم تعدلكم عزّتكم ، أكرموا القرآن بالعمل به كي يعيد لكم كرامتكم
الصفحه ٥٤ : أولاً وكن على يقين أن العقلاء والمهذّبين
من الاثنى عشريين ليسوا بلعّانين ولا سبّابين ، وان ائمتنا اهل