الصفحه ١٥٧ : العالمين ضلال
وكفاف شاهداً على ضعف الانسان وقصور
مداركه مهما كان قصة موسى عليهالسلام مع
الخضر مع
الصفحه ١٧١ :
المقريزي على ما ذكر
، والظاهر ان محمّد بن اسماعيل هو محمّد المكتوم لامحمّد بن المكتوم ، أما ما
الصفحه ١٨٣ : ذلك وكالاسماء
التي اشتقّها تعالى من أسمائه لبعض أوليائه كمحمد
؛ وعلي
؛ وفاطمة
؛ والحسن
، والحسين
الصفحه ١٨٦ : ء هذه الامة ، ولعل هناك وجوها آخر يستخرجها الفطن اللبيب ، وعلى أي حال فالمراد من العلماء هم فقها
الصفحه ١٩٧ : لأكبر المواهب وأي موهبة أشرف من موهبة حرية الآراء وعدم الحجر على العقول واخماد جذوة الذكاء والفهم والبحث
الصفحه ٢٠٣ : صلىاللهعليهوآله
قبل ان يبعث بالرسالة كان على أي طريقة ؟
الجواب :
أولاً : ان الدِّين عبارة عن وظائف
روحيه
الصفحه ٢١٠ :
المعراج ؟ وتلك
الاحكام والوظائف هي التي يسأل
عنها العبد يوم القيامة ، ويعاقب أشد العقاب على ترك
الصفحه ٢١٨ :
ودخل جماعة منهم في الاسلام
(١) وكما جرى
للعلاء الحضرمي فاتح البحرين من عبوره هو اصحابه على الخليج
الصفحه ٢٢٤ : باطلاً نعم لا يحرم المكلف ثواب مطلق زيارة سيد الشهداء سلام الله عليه بل يحسب من زائريه بلاشك.
ويمكن لنا
الصفحه ٢٢٧ : ببيان الدليل في المسألة لازلتم مرجعاً للعلم والدين.
الجواب
اعلم أنّ كل من يشهد الشهادتين يحكم
عليه
الصفحه ٢٣١ : ايضأ بعد اعوام كثيرة من موته طريّا لم يتغير.
الجواب
يخطر على بالي أنّ في احد الكتب من
ارشاد الديلمي
الصفحه ٢٣٧ : الى ضعفها المانع عن جواز التعويل عليها ومعارضة بعض الاحاديث النبوية لها الواردة في الخسوف المقارن لموت
الصفحه ٢٣٨ :
ولا لحياة أحد الخ
يمكن تأويلها وحملها على ارادة المعنى الكنائى : وهي أنّ كثرة الذنوب هي التي تطمس
الصفحه ٢٦٠ :
وأجلّها ولله هذه
الأمة المسلمة ما أضعفها وأجهلها والحكم لله ولا حول ولا قوة الا بالله عليه توكلت
الصفحه ٢٦٢ : والمَلائِكَةِ والْكِتابِ
والنَّبِيِّينَ وآتَى المالَ عَلى حُبِّهِ
__________________
(١) سورة البقرة آية
: ٣.