الصفحه ٥ :
من
حياة الامام المؤلّف
هو الشيخ محمّد الحسين بن العلامة الشيخ
على بن الحجة الشيخ محمّد
الصفحه ١٣ : أماتت العزائم وسلبت من المسلمين كل الحميّة والغيرة ، ولو ان ما يبذله العرب بل عموم المسلمين كل ليلة على
الصفحه ١٤ : ، فاذا لم
يحفزها كل هذا التحدّي الى الوثبة وتعجيل الضربة ، وتمادت على المماطلة والتسويف كرامة لسواد عيون
الصفحه ١٥ : على بعض بصيص من نور هدى ولابارقة أمل في سداد.
لاجرم أن الانسانية بروحها الطاهرة ونفسها
المجردة عن
الصفحه ٢٢ : هو كمال
النظر الى حصور الغاية التي ترتبت عليه ـ وهي رؤية الاشياء ـ والعمى نقص النظر الى عدم حصول
الصفحه ٣٢ : تنجى من أراد النجاة ؛ فقال : أهل بيتي هم السفينة ، وفي دعاء شعبان : اللهم صل على محمّد وآله الفلك
الصفحه ٣٨ : ، والاردن ، والحجاز ، وأقطار الجزيرة ، فاذا هلك القلب
فما حال بقية الاعضاء ؟ ولاشك ان الوضع اذا بقى على هذا
الصفحه ٤٤ : النظرية والعملية ويرهق على توحيد الصانع ويغرق في وصف الملائكة والمجردات بياناً ، ويمثل لك الجنة والنار
الصفحه ٥٠ : جدل وخصومة ولكني أختم كلمتي هذه المتواضعة التي جرت على سير القلم وعفو الخاطر ، أختمها في بيتين لشاعر
الصفحه ٦٢ :
(٣) دعبل بن علي
الخزاعي من مشاهير شعراء اهل البيت عليهمالسلام
صنف كتاب طبقات الشعراء توفى (٢٤٥) ه
الصفحه ٦٨ : ، وهو يومئذ غلام لم يمارس الحروب. ولم يتمرّن على التقحم في لهوات المنايا ؛ وقد سارت بل صارت وقائمة
الصفحه ٨١ : والقبائل
، والجماعات غريزة بعيدة المدى في طبيعية البشر من أول عهده ، وبدء وجوده على هذه الكرّة من عهد هابيل
الصفحه ٨٥ : اشراف العرب (٢) وفد على النبي صلىاللهعليهوآله
ولما أراد الخروج أمر النبي صلىاللهعليهوآله
معاوية أن
الصفحه ٩٣ :
ولولا صلح الحسن الذي فضح معاوية ، وشهادة
الحسين التي قضت على يزيد ، وانقرضت بها الدولة السفيانية
الصفحه ١٠٥ : في الحسين سلام الله عليه عند رأس السنة مستهل محرم من كل عام فيستنهضون أقلام الكتاب و يشحذون عزائهم