الصفحه ٣٣٨ : الا احصاها
وقد عرفت في ما مرّ عليك من المباحث انّ الشيء لا يقبل ضده والموجود لا يصير معدوماً والمعدوم
الصفحه ١٢ : : من لم يهتم بأمور المسلمين فليس من الاسلام بشيء وعلى ضوء هذه القاعدة يجب أن نمتحن أنفسنا ونضع في
الصفحه ٧ :
توجه الى دمشق ومنها
الى بيروت ومكث في ربوع سورية ومصر ثلاث سنوات وفي سفره للحج كتب رحلته التي
الصفحه ٢٢٤ : المخصوصة فان تركت تكبيرة واحدة من كبيراتها فضلاً عن اللعن والسلام كلّ واحد منهما مائة مرّة يكون هذا العمل
الصفحه ١١٩ :
٢٠
هل تكلم رأس
الحسين عليهالسلام ؟
نسمع من الذاكرين أن رأس الحسين عليهالسلام قد
الصفحه ١٦٩ : صفحة من صفحات كتابك انه ( اي محمّد الحسين ) لا يرضى عن الرجوع في تاريخ الشيعة اي ما كتبه ابن خلدون
الصفحه ١٤٨ : ءة
مابعته.
وروى فيه انه قال
مرة عليهالسلام
من يشتري سيفي الفلاني ولو كان عندي ثمن ازار ما بعته قال وكان
الصفحه ١٨١ : : « بل
ولو على ظهر حمارك » أي
اذا حصرك البول. وبالجملة اذا قطعنا بصدور العمل منه يلزمنا التأويل.
أما
الصفحه ١٠٧ : تنتهى عجائبها :
وعلى افتنان الواصفين بوصفه
يفنى الزمان وفيه ما لم يوصف
الصفحه ١٣١ : وقوة الايمان ، وقد ظهرت على مرّ
القرون آثار تضحيه الحسين عليهالسلام
وأعوانه وانه لو لا شهادته لكان
الصفحه ٢٢٣ : أنّ ثواب بعض اجزائها وصحّتها غير موقوفة على صحّة وثواب الباقي بل كثير منها من باب المستحب في المستحب
الصفحه ٣٣٩ : الهواء ، والماء ، والغذاء ، ولو فقد الانسان واحداً منها ولو بمدة قصيرة هلك وفقدت حياته.
وهذا العمل
الصفحه ٢٢١ : يرتكبون هذه الامور والكيفيات لا يأتون الاّ من باب التظاهر والمرآت والتحامل والمداجات مع أنّ هذا المعنى
الصفحه ٧٩ : هذا العصر فقد ظهر انه لا مجال للاعتماد على تلك القواعد ولذا
ارتفعت الشبهات بالمرة من المعراج الجسماني
الصفحه ٢٩٦ : يدخل من فوره الى موسى بن جعفر عليهالسلام فيعرف خبره فان كان الامر على ما بلغه أخذه منه وسلمه الى