الصفحه ٧٧ : المجرد عن المادة والمدة له التصرف في عالم الملك للابداع والايجاد من دون اعداد ولا استعداد ، ولا مادة ولا
الصفحه ٧٨ :
الطبيعية والثقافة
العصرية فبعد ان توصل علماء المادة وفلاسفة الطبيعة الى استخراج جملة من القوى
الصفحه ١١٧ :
بدمائهم في حرّ
الهجير تصهرهم الشمس نصب عينه بين المعارة والمخيم ، وقد خفقت أجنحة المنيّة على رأسه
الصفحه ١٢٢ :
أممهم فلم يرتدعوا
حتى أصابهم العذاب ، وعدم ارتداعهم واصرارهم ليس بأعظم من اصرارهم على القتل من غير
الصفحه ١٣٨ : نبيّ من الانبياء وليس هو صورة مادية يملكها فرد من البشر لتموت بموته وتحيى بحياته ، والافضل لكل مقتصد أن
الصفحه ١٤١ : منحوراً من قفاه ؟ ولم ينتقل تقبيل نحر الحسين عليهالسلام الى
نحر الحسن عليهالسلام الذي مات مسموما في فمه
الصفحه ١٤٤ : وسماع أحاديثهم الامن وراء حجاب ، أليس من الغريب أن تقول وأنت بهذه الثقافة : ان الدين الاسلامى حرّم
الصفحه ٢٣١ :
٤٨
في ظهور أجساد
من العلماء وغيرهم طريّاً
أنّه قد تعارف بين الناس أنّهم اذا
وجدوا جسد
الصفحه ٢٦٥ : وحتّى الكلب العقور ، فاذا رأيت كلباً يلهث من العطش استحب لك في الشريعة الاسلامية أن تسقيه الماء ( فان
الصفحه ٢٨٩ : تأذن لى في الانصراف الى أهلي فانيى تركتهم باكين آيسين من ان يروني ، فقال : مأذون لك اردد.
وهكذا كان
الصفحه ٢٩٧ : ، ثم عند السندي بن شاهك كلّها في خلافة هارون.
واما حبوسه من المهدي والهادي قبل خلافة
هارون فهي كثيرة
الصفحه ٢٩٨ : .
فقلت : اتق الله ولاتحدثن في أمره حديثا
يكون منه زوال النعمة فقد تعلم انه لم يفعل احد باحد منهم سو
الصفحه ٢٩٩ :
فقال عليهالسلام : اما ذكر من
التوسعة واما اشبه ذلك فهو على ما ذكر غير اني اخبركم ايها النفر أني
الصفحه ٣١٣ :
اعضالها عدّة قرون
حتى صار يعبّر عنها كما في أوّل الجزء الاوّل من الاسفار ( افتخار الشياطين
الصفحه ٣١٥ :
الباصرة وفي النابعة
والذهب الى آخرها لها من المعاني الكثيرة المتبائنة على عكس المترادف الفاظ كثيرة