الصفحه ١٣٠ : القتل عنه مهما جاهدوا واجتهدوا ، اذا ألاّ يكون جهادهم معه من العبث والقاء النفس في التهلكة بغير فائدة
الصفحه ٢٦٧ : الْقَيِّمَةِ (١) وفي الجميع قدمت الصلاة على الزكاة الاّ
في آية واحدة قَدْ
أَفْلَحَ مَنْ تَزَكّى * وذَكَرَ
الصفحه ٥٦ : الا بواحدة من ثلاث : ردّة عن ايمان ، او زنيّة من احصان ، او قصاص في قتل نفس محترمة ، وأنا لا أدرى بأي
الصفحه ٢٥٢ : عليها من السماء وهي مضطجعة فأخبرت زوجها فقال : وأبيك لا ألبث الا يسيراً حتى أموت ثم تتزوجين من بعدي
الصفحه ٢٨١ : تقدّمني من النساء لأنّ آسية بنت مزاحم عبدت الله سرّاً في موضع لايحب أن يعبد الله فيه الا اضطراراً وأنّ
الصفحه ٢٨٧ : ابيطالب عليهالسلام انه
ليس مع ولد الصلب ذكرا كان او انثى لاحد سهم الا للأبوين والزوج والزوجة ولم يثبت مع
الصفحه ٣٤٠ :
ظواهر الحياة ، وماهى
في الحقيقة الاّ عوامل الموت ، لانّها لاتتم الاّ باتلاف أجزاء من أنسجتنا
الصفحه ٩٨ :
الأمّه وأرزائه بصبر
عجيب. وصدر رحيب ماهان يوما ولالان. ولاتضرع ولااستكان وما اخذ من أمواله اغتصبها
الصفحه ١٤٦ :
حرمة المخالطة ولو
سلمنا تنازلا بحرمة المخالطة فأيُّ منافاة بهذا لما أبديناه واريناه من ان حمله
الصفحه ٤٠ : الاولى من الاهمية ، وتجعل امتحانا وشهادة ولا يتسنى للاهلين انشاء المدارس الكافية للتعليم الاّ بتشكيل
الصفحه ٨٥ : أن معاوية كان من الضعة وافقر والهوان
باقصى مكان ، كان من الصعاليك الساقطين في نظر المجتمع حتى ان احد
الصفحه ١٤٣ : بموته ويحيى بحياته ، بل نريد العكس يعنى ان الدين يحيى بموته ويموت باستبقاء حياته ، وهذه حال جميع من قتل
الصفحه ٢١٩ : ء أبي عبدالله الحسين ارواحنا فداه أولاً ؟ فانّ بعض من ليسوا من أهل نحلتنا ينكرون الجواز ، وبعض آخر
الصفحه ١٢٨ :
لم يطلقوا حلائلهم ولم
يعرضوا عن زهرة دنياهم ، ويناصروا الحسين عليهالسلام الاّ
وهم على بصيرة وعلم
الصفحه ٢٦٩ : ولا تجعلهم كآلة ميكانيكية ، أو كالبهائم ليس لها الا علفها ومعلفها ، نعم
انك لاتهدي
من أحبت ولكن الله