الصفحه ٨١ : والقبائل
، والجماعات غريزة بعيدة المدى في طبيعية البشر من أول عهده ، وبدء وجوده على هذه الكرّة من عهد هابيل
الصفحه ٨٢ : ؛ هاشم وعبد شمس ، وعبدالمطلب وأميّة ، وأبوطالب وحرب ، ومحمّد صلىاللهعليهوآله
وأبوسفيان ، ما اشرقت أول
الصفحه ٨٣ : وقواعده ، حتى اذا أدلى من كانت له السلطة بالخلافة الى أول خليفة منهم طاروا فرحا ؛ وأعلنوا ببعض ما كانت
الصفحه ٨٤ : ، ولكان من المستحيل أن يحلموا بها في يقظة أو منام ، ولكن جاءت صاحبهم الاول من غير ثمن ، وقد دفعها اليه من
الصفحه ٨٧ : ، والأنياب ، والعديد ، والعدة ، والسلاح ، والكراع ، فوجد أنه وقع في هوة اضيق واعمق من الاولى ، فان الحسن
الصفحه ٩١ : للاسلام وارجاع الناس الى جاهليتهم الاولى ، وعبادة اللاّت والعزّى ، ولايبقى معاوية من أهل البيت نافخ ضرمه
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآله
ولكن يقف حدّى أتحرج في تفكيرى ويختلف عقلي في تفسيرها.
الجواب :
الاول
: من المحتمل ان المراد به
الصفحه ١٠١ : مقدمة تمهيدية تشمل على أمرين الاول :
ان الولادة التي هي عبارة عن تكوّن شيء من شيء وانبثاق كائن من كائن
الصفحه ١٠٢ : .
الثاني
: ان الولاية أوسع دائرة وأعلى أفقا واكثر
أثرا من النبوة : هنالك الولاية لله ؛ وأول ولاية ولاية
الصفحه ١١٤ : الأعلى ومعشوقه الأول ، أفليس هو الجدير والحرى بأن يقول ؟ :
وبما شئت في هواك اختبرني
الصفحه ١١٥ : عشر قرناً ألف سنة وزهاء أربعمأة عام ، وفى كل عام من الصدر الاول الى اليوم تنشر عنه المقالات وتؤلّف
الصفحه ١٣٣ : لمحادثة الرجال ومراجعتهم في الاشعار ومناظرتهم فيما نظّم بالشعر وغيره.
الجواب :
فاعلم وفّقك الله ان أول
الصفحه ١٤١ : او مصلحة ، مدنسة. وغيرمدنسة ؟! هذا سؤال نطرحه امام سماحتكم من الشطر الاول من الحديث.
وأما الشطر
الصفحه ١٤٤ : ء ، وهل اول جواز الاختلاط من أنها قادت جيشا جرّاراً وجنداً قهارا الى حرب البصرة حاربت أميرالمؤمنين
الصفحه ١٤٦ : عليهما وآلهما حيث كانوا يأكلون
__________________
للرجال وقيل
الجاهلية الاولى ما قبل الاسلام