الصفحه ٦٨ :
ان يكتب في كل واحدة
من مزاياه وخصائصه مؤلفا ضخما لما استطاع أن يوفيها حقها ، ويستوفى جميع
الصفحه ١٥١ : على ذلك مارواه الخاص والعام عن النبي صلىاللهعليهوآله
انه قال : لو لم يبق من الدنيا ... الخ. انظر
الصفحه ٢٣ :
العين ، فهل عدم
العين نقص فيه في حال انه يرى الاشياء أحسن ممّا يراه صاحب العين ، فالقرائة والكتابة
الصفحه ١٥ : على بعض بصيص من نور هدى ولابارقة أمل في سداد.
لاجرم أن الانسانية بروحها الطاهرة ونفسها
المجردة عن
الصفحه ٣٠٤ : الى ذهنه أنّها الاعيب من العبث ، واضراب من اللهو والنصب ولكن لا تلبث تلك النظرة العابرة حتى تعود عبرة
الصفحه ٢٤٦ : والشعور بها أما الحيوان وسائر افراد الانسان فلايدرك من النبي صلىاللهعليهوآله
ولايعرف من حقيقته الاّ
الصفحه ١٤٣ : ، ولحمل الناس على العمل بشرائعه كما قال سلام الله عليه او قيل عنه :
ان كان دين محمّد لم يستقم
الصفحه ١١٧ : ، وجراحاته تشخب دما ، وقد بنى عليه درعه بنيانا ، وحال العطش بينه وبين السماء كالدخان ، ولما راى انه لم يبق
الصفحه ٣٥١ : ازواج النبي صلىاللهعليهوآله .................................................. ٢٥١
القَسَم بالتّين
الصفحه ١٦١ : اللهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبُ
(٢)
حَتّى
إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ
الصفحه ٥٤ : أولاً وكن على يقين أن العقلاء والمهذّبين
من الاثنى عشريين ليسوا بلعّانين ولا سبّابين ، وان ائمتنا اهل
الصفحه ١٥٦ :
غيبته ، فاللازم أولا أن يعرف السائل أن الانسان اذا عرف أن له خالقا لم يخلقه عبثا ولم يتركه سدى بل كلّفه
الصفحه ١٥٥ : الميعاد ، فلابد في وقت من الأوقات ان يقوم داع الله سبحانه والى دينه الحق بحيث لايعبد في الارض غيره تعالى
الصفحه ٢٩٦ : هذا الرجل تدبيراً تريحنا من غمّه فقال له يحيى بن خالد : الذي اراه لك يا
أميرالمؤمنين أن تمنن عليه وتصل
الصفحه ٢٩٧ : ولادم.
وقد ذكر ابن الجوزي في كتاب التذكرة ان
مدة حبس الرشيد له احدى عشر سنة وعن احمد بن عبدالله