الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوآله
هي الوسطى ، وولاية أوليائه من سدرة المنتهى وجنة المأوى ، ومن هنا قالوا ان الولاية أعمّ من النبوة
الصفحه ١٨٠ : في كل أقواله وأفعاله بعيد عمّا يكون له أي مساس بحفظ الكرامة ، والصيانة والوقار ، والهيبة ولاريب أن
الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآله
وهبت في الاكوان نسمات البشرى بحامل مشعل السعادة الابدية.
ها ان محمّداً صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٤ : » صلىاللهعليهوآله بل وسائر الأنبياء
كلهم على هذه العقيدة منذ ولدبل وقبل أن يولدوا فالسؤال هنا لامحل له.
واما
الصفحه ٢٠٩ : يكلف الله به ولا يسأله يوم القيامة عنه ولايحاسب عليه ، والذي أراه خيراً لكم أن تأخذوا احدى الرسائل
الصفحه ٩٤ : الله والله اكبر ولله الحمد » من
هنا تعرف ويجب أن تعرف السرّ في حفاوة المنقذ الاعظم تلك الحفاوة البليغة
الصفحه ١٨٤ : مُوسى إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ
(١)
وتوجد الاشارة الى كثير من هذه الظهورات في دعاء السمات
الصفحه ٣٣٢ : ء المتصلبين في عقائدهم غلطاً كانت في الواقع أو صواباً ولذلك كانت الانبياء سلام الله عليهم يقاسون أنواع البلا
الصفحه ١١ :
١
مولد النّبوي
الشريف صلىاللهعليهوآله
صدق الله العليُّ العظيم حيث يقول :
ذَرْهُمْ
الصفحه ٢٠٧ : إِبْراهِيمَ
حَنِيفاً وما كانَ مِنَ المُشْرِكِينَ
. (١)
واذا محمّد صلىاللهعليهوآله أكمل الأنبياء وأفضلهم
الصفحه ٢٤٣ : القراءتين الفتح والكسر « اسم فاعل واسم مفعول » هو انّه صلوات الله عليه وآله قد ختمت به النبوّة ، وامّا
الصفحه ١٣ :
وكان فيهم أقل علامات المسلم وهى
الاهتمام بأمر اخوانهم المسلمين لانقذوهم من تلك المهالك ، ولو أن ما
الصفحه ١١٠ : التي كانت بين محمّد صلىاللهعليهوآله وأبي سفيان في بدر
وأحد والأحزاب سوى أن الاول ظفر بالثاني
الصفحه ٢٥١ :
٥٦
ما الحكمة في
تعدّد ازواج النبي صلىاللهعليهوآله
الجواب
انّنا لو أردنا أن نكتب
الصفحه ٣٣٠ :
بدين الاسلام مع عدم
الالتزام بوجوب الصلاة ؟ والتصديق بنبوّة النبي صلىاللهعليهوآله
عبارة عن