الصفحه ١٢١ :
والمراد هنا
الاعتبار التاريخي لا الاعتبار الذي عليه المدار في الاخبار التي يستنبط منها الاحكام
الصفحه ١٤١ : منحوراً من قفاه ؟ ولم ينتقل تقبيل نحر الحسين عليهالسلام الى
نحر الحسن عليهالسلام الذي مات مسموما في فمه
الصفحه ١٤٥ :
أنظر الى الخنساء (١) يوم حرضت أولادها الاربعة في بعض حروب
المسلمين حتى قتلوا جميعا ، وبعد هذا فهل
الصفحه ١٩٠ : بحمدالله قد اسقط عنهم كل تكليف وكل أدب اسلامي.
اما معاوية فلي فيه رأي خاص لعلى قد
انفردت به ـ على الظاهر
الصفحه ١٩٥ : وعليه عار
وزاد فيلسوف المعرّة (١) على ذلك في عدة مقاطيع من لزومياته
بمثل قوله مخاطبا بني آدم
الصفحه ٢٠٦ : المكانية مما لاتقدح في الجوهر.
واما اليهودية والنصرانية التي كانت في زمن
النبي صلىاللهعليهوآله
والى
الصفحه ٢٢٤ :
عدد واحد منها في هذه
الصلاة المخصوصة التي لها
آثارها الخاصة فكأنّه لم يأت المكلف بتلك الصلاة وهكذا
الصفحه ٢٦٦ : على الكسب والسعي في توفير المال وأوجبه لتحصيل الرزق له وللعيال ، كما أوجب للعمال دفع حقوقهم موفّرة من
الصفحه ٢٨٠ : الطائي رحمهالله
انه دخل على علي بن ابيطالب سلام الله عليه في بعض مقاماته بصفّين عشاء قال : فلقيناه واذا
الصفحه ٣١٩ :
ولو أردنا التوسع في
هذه الغوامض والاسرارا وكشف الرموز عن هذه الكنوز ملأنا القماطير بالاساطير ولم
الصفحه ٣٤٥ : ، والروح المجرد الخفيف ، ولعلّ هذا هو الجسم البرزخي الذي يسأل
في القبر ويحاسب ، وينعّم ان كان تقياً ويعذّب
الصفحه ١٣ : ينفقه المسلمون في هذه الاحتفالات من الاموال ، وما يبذلونه في المواليد من مصر وغيرها ليس في مولد النبي
الصفحه ٥٧ : .
امّا معاوية الذي تعدّونه
ايضا من الصحابة وبغيه على أميرالمؤمنين عليهالسلام في
حرب صفين التي قتل فيها
الصفحه ٥٨ : الخوض في
هذه المكربات التي تثير الدفائن ، و تنثر بذور الضغائن في صدور طوائف المسلمين ولكن الحاحك في طلب
الصفحه ٦٤ : همّوا أن يفعلوا أما كان في المهاجرين والانصار مثل عمرو بن حريث فيمنعهم من مدّ اليد الاثيمة ، وارتكاب تلك